سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سابقة فمجلس المستشارين. شركة "انتر شيبن" للي غارقا فالافلاس دايرا لوبيين ببرلمانيين استقلاليين باش تاخد التراخيص من وزير النقل البحري للي دارت فيه فضايح والوزير صدمهم بهاد الجواب
في سابقة من نوعها، دافع الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين، على شركة للنقل البحري توجد في وضعية إفلاس في جميع النواحي، سواء من حيث سوء الأسطول الذي تستعمله أو الخدمات التي تقدمها خصوصا للجالية المغربية في عملية مرحبا. وتحول برلمانيي حزب الاستقلال، إلى مدافعين شرسين عن شركة ضد وزيرهم الاستقلالي محمد بن عبد الجليل، وزير النقل واللوجستيك، حيث طالبوا من الوزير التدخل لإنقاذ الشركة من الانهيار ومنحها التراخيص الضرورية لكي تعود إلى الاشتغال. وحسب مصدر "كود" فإن الشركة التي دافع عنها الاستقلاليون خلال لقاء لجنة الداخلية بمجلس المستشارين، مساء يوم الاثنين 20 نونبر الجاري، تحوم حولها شبهات كثيرة، وهي معروفة بمدينة طنجة، ويتعلق الأمر بشركة Inter Shipping. محمد بولعيش، رئيس مقاطعة كزناية لي عليه ملفات وأبحاث، برلماني باسم الاستقلال، بقا ليه غير يبكي قدام الوزير بن عبد الجليل وقال :"كيبقا فيا حال ملي كنلقا 30 باطو اسباني وباطو واحد مغربي. شركة مغربية واحد واقفا ليهم فالحناجر، لشركات المانيا واسبانيا. شركة تحتضر، كضرنا ف قلبنا كتخسر 50 مليون فنهار". وأضاف بولعيش :"كيقول مول الشركة اللهم نموت ولا نحتضر. خصنا ندعموها شركة مغربية، مور كورونا . ناضت وقفات المازوط غالي. 400 خدام.." قبل ما يهضر بولعيش، تكلم رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين، عبد السلام اللبار ودافع على الشركة واتهم موظفين ومسؤولين بوزارة النقل بلي كيعرقلو الاستثمارات فالنقل البحري. هنا كاين شبهة "تواطؤ" بين هاد البرلمانيين وهاد الشركة لي تلاقاتهم وجلسات معهم حسب مصدر "كود". الوزير صدمهم فاش قال :"شركة النقل البحري لي هضرتو عليها في حالة حرجة، حنا مجاوبناش، لأنه كنشوف الامكانيات المتاحة.. بعض الشركات ميمكنش تنقذها لم يحن الوقت باش نجاوبها.. عنذها مشاكل وكاينا مسؤولية خصها تحمل المسؤولية فيما يقع لها حاليا". هاد الشركة معروفة بخدماتها الخايبة. ما كتحتارمش الزبائن. كتعتامد بزاف على كراء الباطوات. يعني حشومة تستمر السلطات فمنحها رخصة للربط بين طريفة وطنجةالمدينة. طبعا خاص شركة وطنية مغربية مائة فالمائة ولكن بخدمات واعرة باش تكون عندها قدرة تنافسية كبيرة فهاد السوق