احتفت مدرسة الداخلة –سوق السبت – بالأستاذ السامق لكبير المصري بمناسبة احالته على التقاعد .هدا الحفل المياس حضرته كوكبة لامعة من خيرة رجال و نساء التعليم من زملاء و اصدقاء المحتفى به .و قد سلطت مختلف الكلمات التي القيت بالمناسبة الضوء على مناقب الأستاذ الدي ينتمي الى الرعيل الاول من جيل المدرسين الدين تربت على ايديهم اجيال هي الان النخبة التي تبني الوطن قبل ان يخرج من ميدان الشرف مرفوع الراس عالي الهمة لا يحصي شققا ولا فيلات ولا سيارات ...وانما عقولا نيرة و ابناء بررة. الأستاذ المصري , وهو حامل لكتاب الله , من مواليد 1954 بسيدي عيسى التحق بسلك التدريس سنة 1976 بم/م دار ولد زيدوح لمدة ثلاث سنوات ثم انتقل لم/م لمغارير التي عمل بها لمدة 6 سنوات قبل ان ينتقل لمدرسة الداخلة مند 1986 حيت عمل بها 29 سنة كلها عطاء و تفان في خدمة الناشئة. وفي ختام الحفل, القى الأستاذ لكبير المصري كلمة مؤثرة ودع من خلالها زملاؤه و تلاميذه .ومن هدا المنبر نهنئه ونتمنى له عمرا مديدا و تقاعدا مريحا.