أكد إسحاق شارية المحامي عن هيئة دفاع معتقلي حراك الريف أن هناك من « المعتقلين من تعرضوا لنفس الاهانة التي تعرض لها ناصر، مستدركا « ليست هناك أسماء محددة أفصح عنها، و أن ما تم تداوله من أسماء لا أساس لها »، في إشارة إلى إسمي سليمة الزياني « سيليا » ونبيل أحمجيق ». ونفى القيادي في الحزب اللبرالي المغربي في حديثه مع « فبراير » ما تم تداوله بشأن تعرض سيليا وأحجميق لنفس معاملة ناصر الزفزافي وتصوريهما شبه عراة. وتجدر الاشارة إلى أن العديد من نشطاء حراك الريف حذروا أي فيديو جديد لزعماء الحراك سينهي أي أمل في إعادة الهدوء المنشود وإقبار أزمة الريف، والتي أضحت حديث صالونات سياسية ومنظمات حقوقية دولية.