سقطت أسماء من حكومة سعد الدين العثماني، بعد أن اعتدها المغاربة في حكومة عبد الإله بن كيران. أول الأسماء امحند العنصر الذي سبق واشتغل في حقيبة الداخلية في حكومة سعد الدين العثماني صلاح الدين مزوار الذي كان يشغل منصب وزير الشؤون الخارجية والذي حل مكانه ناصر بوريطة، وعبد السلام الصديقي الذي كان يشغل منصب وزير التشغيل، وهو المقعد الذي آل إلى محمد يتيم، ثم الشرقي الضريس الذي كان يعمل وزير منتدب لدى وزير الخارجية، وهو المنصب الذي آل إلى نور الدين بوطيب، وخالد برجاوي الذي كان يشغل منصب وزير منتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، ثم محمد الوفا الذي كان يشغل منصب وزير منتدب لدى رئيس الحكومة مكلف بالشؤون العامة والحكامة، وامحند العنصر الأمين العام للحركة الشعبية والذي شغل في آخر فترة في حكومة عبد الإله بكيران حقيبة وزارة الشباب والرياضة، وذلك بعد إعفاء محمد أوزين بعد فضيحة غرق ملعب مولاي عبد الله، بالإضافة إلى إدريس الضحاك الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحكومة، والذي حل محله محمد الحجوي.