لم تكد فصول الشريط الإباحي الذي هز مدينة فاس تنتهي، حتى طفت على السطح فضيحة مماثلة، بطلاها هذه المرة مسؤولة بمركز للنداء في العاصمة العلمية، وأحد المستخدمين بهذا المركز، من خلال كشف شريط يحمل إيحاءات جنسية فاضحة. وقد فتحت الشرطة تحقيقا في هذا الشريط الذي بث على أحد المواقع الإليكترونية، قبل أن يتم حجبه، تقول "الأخبار" في عدد الخميس ثاني ماي، وتضيف أن بعض رواد الموقع سارعوا إلى تلقفه وتداوله على نطاق واسع.
اليومية ذاتها تضيف أن الشريط يوضح المسؤولة في أوضاع جنسية مصورة أثناء إجرائها دردشات إلكترونية، بعد أن قام بعض زبناء المركز باستدراجها إلى ذلك...