قال الإعلامي المصري أحمد منصور إن الرئيس المصري الجديد هو أحد ابناء الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية، حاول التقرب من المسيحية ورفض بابا الأقباط تعميده، على حد وصف منصور. وتابع منصور في "بوست" تم نشره على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك":تذكروا موقف البرادعي عندما قال لا أشارك في مجلس شورى ينكر الهولوكوست! هذا عربون يقدمه البرادعي لليهود لكي يفووز بمنصب رئيس الجمهوية في انتخابات صورية سيقوم العسكر بحمايتها وتزييف نتائجها.. لصالحه .. طبعاً بموافقة أميركا وإسرائيل والعرب. وخلص منصور تعليقه بالقول: هذا هو المشهد "الرائع" لمستقبل مصر والعرب، الذين تسابقوا للاعتراف بالانقلاب، الذي يرقص العلمانيون طرباً له.. حتى أن أحدهم، حاقد على (الدين والإسلام والأمة) أعلن أنه ولد من جديد.. وأن تاريخ ميلاده هو اليوم الذي انقلب فيه عسكر الهزايم على شرعية الصندوق.