تنطلق جولة “أكورا” عبر أبرز صحف الاثنين 07 أبريل مع يومية “المساء” التي ذكرت أن فتاة أقدمت على محاولة للانتحار صباح يوم السبت الماضي، عندما كانت في سهرة مع أحد المسؤولين القضائيين بمدينة بنجرير، داخل فيلا بالقرية السياحية بمركش. ففي حدود الساعة التاسعة والنصف من صباح السبت الماضي، قفزت فتاة تتحدر من الرباط، من نافذة ” فيلا” توجد بالقرية السياحية القريبة من واد “إسيل” بمنطقة باب الخميس، وهي في حالة سكر طافح، مما أدى إلى إصابتها بجروح وصفها مصدر طبي بالخطيرة، حيث تهشمت أسنانها، وأصيبت برضوض في الرأس والوجه، إضافة إلى كسور في بعض أطرافها. الضحية “فتيحة” التي تبلغ من العمر 29 سنة قفزت من إحدى نوافذ الفيلا التي اكتراها المسؤول القضائي للقضاء سهرة مع الفتاة ليلة الجمعة الماضي، بعد أن سُمع صراخها ينبعث من الداخل، لتسقط أرضا وتدخل في غيبوبة، اعتقد معها الجمع الغفير من المواطنين الذين تحلقوا حولها، أنها لقيت حتفها. كشف مصدر موثوق أن ولاية أمن القنيطرة، أطلقت سراح شاب ينتمي إلى أسرة ميسورة وابن برلماني معروف بمنطقة الغرب، اعتدى، فجر الجمعة، بالضرب والسب على رجل أمن أثناء قيامه بالتحقق من هوية فتاة مخمورة كانت برفقة ابن ممثل الأمة، تقول “المساء” في عدد الإثنين 8 أبريل، وتضيف أن عنصرين من فرقة “الصقور” ارتابا في تصرفات شابة كانت في حالة سكر طافح، أثناء قيامها، بحملة أمنية تمشيطية، ولما طلبا بطاقة التعريف الوطنية، رفضت بقوة. وقالت اليومية ذاتها أن الفتاة هاتفت ابن البرلماني مخاطبة إياه “أجي عندي راه شي بوليس شاديني”، وبعد هنيهة خرج شاب كان في حالة غير طبيعية من مقهى مجاور، حيث كان يتناول الشيشة برفقة صديق له، وخاطبهما بلهجة لا تخلو من سوء أدب وقلة حياء “مالكم مع الدرية ديالي ما بانت ليكم غير هي، يلا طلقوها دابا”، قبل أن يرغد ويزبد كما رفض هو والفتاة مرافقة الشرطة إلى ولي الأمن على متن سيارة الشرطة، لكن بعد نص ساعة من تحرك لغة الهواتف النقالة، أخلي سبيل ابن البرلماني والفتاة فورا. يومية “الصباح” كتبت أن حكما قضائيا أدان مواطنا مغربيا من مرتيل بالحبس النافذ بتهمة الإعداد لتسهيل خروج مغربي خارج التراب الوطني بطريقة غير شرعية والمساعدة على الهجرة السرية، بعد ضبطه ومرافقه وهما يهمان بمغادرة تطوان في اتجاه مدينة سبتة، خلّف ردود فعل قوية حول مدى اعتراف القضاء بمغربية هذه المدينة السليبة، وينتظر عرضه على أنظار البرلمان.وطالما أن سبتة مدينة مغربية مستعمرة من قبل الإسبان، تقول “الصباح” في عدد الإثنين 8 أبريل، وتعتبر جزءا من التراب الوطني المغربي غير قابل للتجزيء عن السيادة الوطنية. للمملكة المغربية، فصدور حكم مدين لمغربي كان طريقه إليها بداعي هجرته سرا إليها، يعتبر خرقا للمادة 24 من الدستور المغربي الحديد المقر بحرية التنقل عبر التراب الوطني والاستقرار فيه والخروج منه والعودة إليه. ويبدو من قراءة حيثيات هذه الحالة الغريبة، أن اعتقال المتهم من قبل الضابطة القضائية وإدانته من قبل قضاء الموضوع بالتهم الموجهة إليه، يجعلان من مؤسسة الأمن والقضاء تعترف، عن غير قصد وعن غير بينة، على أن “مدينة سبتة غير خاضعة إلى نفوذ وسيادة المملكة المغربية”، ما لا يستسيغه المنطق السليم. أمّا يومية “أخبار اليوم”، فقد أفادت أنّ مقدم شرطة بدائرة أناسي بالبيضاء أقدم صباح يومه الأحد أقدم على محاولة انتحار بمنزله بمولاي رشيد بعدما توصل نهاية الأسبوع المنصرم بقرار تنقيله الى بني ملال، وأوضحت نفس اليومية أن حالة الشرطي المنتحر حرجة للغاية، مضيفة أنه رفض التنقيل بعد 15 سنة من العمل. نعود إلى يومية “المساء” كشف مصدر موثوق أن ولاية أمن القنيطرة، أطلقت سراح شاب ينتمي إلى أسرة ميسورة وابن برلماني معروف بمنطقة الغرب، اعتدى، فجر الجمعة، بالضرب والسب على رجل أمن أثناء قيامه بالتحقق من هوية فتاة مخمورة كانت برفقة ابن ممثل الأمة, وتضيف “المساء” أن عنصرين من فرقة “الصقور” ارتابا في تصرفات شابة كانت في حالة سكر طافح، أثناء قيامها، بحملة أمنية تمشيطية، ولما طلبا بطاقة التعريف الوطنية، رفضت بقوة. وقالت اليومية ذاتها أن الفتاة هاتفت ابن البرلماني مخاطبة إياه “أجي عندي راه شي بوليس شاديني”، وبعد هنيهة خرج شاب كان في حالة غير طبيعية من مقهى مجاور، حيث كان يتناول الشيشة برفقة صديق له، وخاطبهما بلهجة لا تخلو من سوء أدب وقلة حياء “مالكم مع الدرية ديالي ما بانت ليكم غير هي، يلا طلقوها دابا”، قبل أن يرغد ويزبد كما رفض هو والفتاة مرافقة الشرطة إلى ولي الأمن على متن سيارة الشرطة، لكن بعد نصف ساعة من تحرك لغة الهواتف النقالة، أخلي سبيل ابن البرلماني والفتاة فورا.