في الحلقة 15 من حواره مع يومية "المساء" قال إدريس الخوري لذات اليومية " لم أكن أتوقع أن تقع قرعة الحج علي حينما كنت أشتغل صحافيا في الاتحاد الاشتراكي، ولذلك تساءلت مع نفسي كيف سأصبح حاجا وأنا أوجد خارج المنظومة الرسمية للمجتمع،. الصحفي والقصاص أكد للمساء أنه لا يستطيع تحمل الحرارة المفرطة ولا ازدحام الحجيج الكثيف، لذلك تنازل لابراهيم فرحان، والذي كان يعمل شاوش في مكتب الجريدة بالرباط، :"شخصيا لست مخلوقا للحج ولا لغيره من الطقوس الدينية التي لا أؤمن بها مطلقا"