كشفت الجلسة الأخيرة لمحاكمة شابين في مقتبل العمر، توبعا في حالة اعتقال أمام المحكمة الابتدائية بمدينة سوق أربعاء الغرب،يوم الاثنين الماضي، عن حقائق مثيرة بشأن طبيعة العلاقة الحميمية التي كانت تجمع العشيقين، والتي استمرت لنحو 10 سنوات . وذكرت زوجة أحد المتهمين بالشذوذ الجنسي بمدينة أربعاء الغرب، في تصريح لرجال الدرك بحسب ما جاء في جريدة الأخبار، إنها كانت ستتقدم بتنازل عن متابعة زوجها، لو أنها وجدته بين أحضان امرأة. وأضافت يومية الأخبار، في عددها ليوم الخميسأن المتهم الأول في هذه القضية والذي يبلغ من العمر حوالي 34 سنة،صرح بأن خليله كان يطلب منه ممارسة الجنس معه بالعنف، بعدما كان يمتنع أحيانا عن مضاجعته بسبب تأنيب الضمير، مشيرا إلى أنه، في إحدى المرات، هدده بالانتحار، إن لم يستجب إلى نزواته الجنسية، وهي الاعترافات التي أدلى بها الظنين مسبقا أمام الضابطة القضائية للدرك الملكي. ومن فصول القضية، التي تحفل بالكثير من الإثارة، أن زوجتي الرجلين الشاذين جنسيا رفضتا، بعد إطلاعهما على فضيحة زوجيهما، التنازل لهما عن حقهما في المتابعة القضائية، بل إن إحداهما صرحت لأحد رجال الدرك الملكي، أثناء الاستماع إليها في محضر رسمي، بأنها كانت ستتنازل عن القضية، لو ضبط زوجها متلبسا في أحضان امرأة، لكن والحال أنه يمارس الجنس مع رجل مثله، فهذا ما لا يمكن أن تقبل به، ولا يرضيها أن تتنازل عن متابعته، ملتمسة تطبيق المسطرة القانونية في حقه، وإحالته على العدالة حتى ينال جزاءه. وهي نفس المطالب التي طالبت بها زوجة المتابع الثاني في هذه القضية التي تفجرت بسبب تقديم الأول لشكاية يتهم فيها زميله بالاعتداء عليه جنسيا بينما كان يغط في نوم عميق تحت تأثير الخمر ، غير أن تعميق البحث كشف عن حقيقة شاذة لمتزوجين اختارا طواعية ممارسة اللواط بينهما لتصدر في حقهما المحكمة حكما بالحبس 3 سنوات مع غرامة نا فذة قدرها ألف درهم . وأنا اللي بغيت نعرف غير آش وقع للمغاربة هاذ اليام واه فين ما درتي ما كاين غي الشذوذ والاغتصاب يمكن هاذي شي حاجة كا نشربوها مع الما ديال الروبيني وغي الله يستر وخلاص