إهانة وإحتقارللمرة الثانية لمهنة المتاعب وللمراسليين الصحفيين بصفة عامة من طرف القائميين على الشأن الصحي بالمستشفى الإقليمي ، ولقد سبق للمسشفى في شخص المديروحارس الأمن أن كان لهما قسط من هذا التوجه العنصري إتجاه إعلان حرب ضد الصحفيين والأدهى من هذا أن سيادة المديرلم يستسيغ في مفكرته أن الصحفي النزيه لا يمكنه التراجع عن صدقية الخبرونشر غسيل المفسدين الضالين . نوجه السؤال للمسؤول الأول حول توظيف حراس الأمن بالمسشفى: هل هذا التوظيف العشوائي لشباب ثائر على الأوضاع الإجتماعية، وحسب ما يتفوهون به بكونهم مجازين،فإن بأستطاعتهم تلبية طلب حاجية المواطن الوافد على المركز الصحي باستقبال حسن ومد يد المساعدة بطرق حسنة للمرضى والزائرين ؟ الجواب لا ثم لا ، فالتوظيف لهذه الشريحة المجازة وخاصة داخل هذه الأماكن بالذات ، لايمكنها إلا زيادة البنزين على الناروإشعال فتيل الفتنة بين الإداري النقى والمجتمع المدني، وذلك لسلوكياتهم الجهنمية . جريدة صوت الأطلس في شخص مديرها تعرضت لأبشع الإهانات من طرف أحد حراس الأمن عديم التربية وذلك صبيحة يوم الإتنين الموافق ل15/10/2012 على الساعة التاسعة ونصف صباحا،بحضور السيد رئيس نقابة المراسلين الصحفيين الأستاذ السيد فريكس كشاهد عيان، على الإهانة ومس كرامة جريدة صوت الاطلس بدون خجل أو خوف، وتم إخبار السيد المديروالسيد همشة المكلف بإعادة التربية لحراس الأمن. وانطلاقا من هذه المعطيات ، نوجه النداء لكافة الصحفيين المحليين والوطنيين لإعلان رد الإعتبار للصحفي النزيه والوقوف ضد المفسدين.