هدا هو حال المشردين ببلدية ازيلال يتخذون قرب المسجد الاعضم كمأوى رئيسي لهم يفترشون فيه الأرض ويلتحفون السماء عرضة لتأثيرات البرد القارس وانخفاض درجة الحرارة تحت الصفر وتساقط الثلوج في ظل غياب أية مقاربة اجتماعية تفرض عليهم العيش في مؤسسات خيرية وملاجئ معدة لهذا العرض ، فهل من التفاتة من العامل الجديد . تصوير وتعليق : هشام احرار إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل