نشر بالموقع الالكتروني أزيلال اونلاين بتاريخ 10/02/2013 مقال تحت عنوان هل تحولت مدرسة خصوصية بازيلال إلى مستنقع لخرق القوانين و التنظيمات؟. و نظرا لحساسية الموضوع اخدنا ما يكفي من الوقت لتحري الحقيقة; و حاولنا الاتصال بعدد من الآباء و اولياء امور الثلاميذ; لاخد رأيهم في الموضوع ،كمااجرينا الاتصال مع بعض الأطر العاملة والمؤسسة للمؤسسة المعنية، واطر مسؤولة بقطاع التربية والتكوين للتأكد من صحة أو عدم صحة ما نشر . وقد تأكد من خلال المعطيات التي حصلنا عليها أن هناك سير عادي للدراسة بالمؤسسة ،وان المؤسسة خاضعة لكل الضوابط والمقتضيات القانونية المنظمة للقطاع ,وقد تم الإطلاع على رخصة توسيع المؤسسة لتشمل السلك الثانوي الإعدادي; بناء على الطلب المقدم بتاريخ 19يونيو 2012; و بناء على محضر لجنة المعاينة بتاريخ 4 شتنبر 2012; رقم الرخصة 32-2012. وأكد مسؤولبالمؤسسة انهم لا يرغبون في الرد على مثل هذه الترهات; لان الجهة التي تقف وراء هاته الاتهامات معروفة لدى الجميع رغم محاولتها التخفي وراء أسماء مستعارة حتى لاتنكشف نواياها الحقيقية ;وان ما نشر ما هو إلا محاولة تنضاف إلى سلسة المحاولات اليائسة و البئيسة للنيل من سمعة مؤسسة لها تاريخ; و يشهد بعطاء و كفاءة طاقمها الإداري و التربوي الأعداء قبل الأصدقاء; أنظر السطر الثالث من الفقرة الأخيرة للمقال المنشور ويؤكد على انه بالرغم مما يبديه صاحب المقال من دفاع عن ضرورة احترام القوانين والتنظيمات وارتدائه عباءة المحامي للدفاع عن القانون و التنظيمات; وحقوق العاملين بالموسسة لهو حق أريد به باطل;حيث نتشبت و نعمل من جانبنا على التطبيق الواجب لكل المقتضيات و القوانين واحترام حقوق العاملين بالمؤسسة; ولا يمكن من جانبنا إلا أن ندعو إلى احترامها حيث لايمكن لأي كان أن يشتغل فوق القانون وهناك مؤسسات وصية تمارس صلاحياتها و لا يمكن لأي كان أن يمارس وصايته على القطاع غير الجهة المخول لها دلك قانونا; ولايمكن ايضا أن يخضعه لنوازعه الاحتكارية و شن حروب دونكيشوتية وكيل اتهامات لمؤسسات الدولة والخواص واتهامها بالتواطؤ و هو أمر قد يجر صاحبها للمحاسبة . ويضيف و لأننا نحترم أنفسنا ; نربأ بها الدخول في جدال عقيم وفتح سجل الأخطاء القاتلة لمنافسين مفترض أن تكون منافستهم شريفة بكل ما يعني الشرف من معنى; و ان يضعوا مصلحة المتعلمين فوق كل اعتبار; ويقودوا حربهم من اجل المعرفة والتحصيل العلمي بدل محاولات الصيد في الماء العكر. .