عاداتهم دخلت نسيج حياتهم اليومية، فبات الاستغناء عنها أمراً شبه مستحيل، وصار تلازم "الأغراض" مع نمط الحياة، أمراً لا مفر منه. ومن دونه، لا طعم لليوم، ولا لون ولا رائحة! كثيرون يرون أنّ التعوّد على ملازمة شيء ما، يخلق توأمه بالروح، وكيمياء بين الجماد (...)