يشكلون طوابير ليست بالهينة، تجدهم بهذا المستشفى أو ذاك، قعودا، أو ممددين وعلامات الألم بادية على محياهم، أكانوا كبارا في السن أم صغارا. نفس المشهد المتكرر بشخوص مختلفة، لكن العضو المريض واحد، إنه القلب الذي تتوقف عليه حياة الإنسان، هذا العضو الحيوي (...)