لا حديث اليوم إلا على المجلس البلدي لمدينة الحسيمة الذي لم يشهد المغرب مثيلا له منذ الإستقلال، ولا حديث اليوم إلا عن فوضى التعمير ببلدية الحسيمة التي أصبحت قاب قوسين أو أدنى على شفى حفرة من الغرق وسط ما يعرفه قسم التعمير الذي اصبح مرتعا لمرتزقة أحد (...)