"ابني هذا، اسحق، هو الرابع من أبنائي الخمسة الذي أدفنه". هذا ما قاله بألم شديد إسماعيل معلم عبدي. وعلى غرار إخوته، لم ينج هذا الطفل الصغير الذي يبلغ من العمر سنة، من موجة الجفاف الشديد التي تفتك بالصومال.
وقال إسماعيل وهو منحن فوق قبر ابنه المحاذي (...)