عرف التقويم مع المفهوم الجديد للمدرسة المغربية طفرة نوعية على مستوى التنظير، حيث لم يعد ينظر إليه على أنه المنتهى للعملية التعليمية التعلمية، أو أنه غاية وهدف نهائي، وإنما جزء لا يتجزأ من بنية ونسق العملية المذكورة يساوقها في مختلف المراحل، وهو ما (...)
غياب الفقه السنني
إن المتأمل في كتاب الله العزيز يقف على الحضور النوعي والنسقي للرؤية السننية والتأكيد الملح على أهميتها في البناء الحضاري وتنزيل المشاريع الإصلاحية على أرض الواقع واستنباتها.
آية ذلك العبر المستخلصة من القصص القرآني الذي يشغل حيزا (...)
بمناسبة شهر رمضان المبارك تعرف المساجد إقبالا منقطع النظير وهي فرصة سانحة لترشيد التدين وتصحيح المفاهيم وتعديل السلوكيات والانفتاح على الأبعاد المتعددة للعبادة في الإسلام، الأمر الذي يجعل مهمة الوعاظ وملقي الدروس جسيمة ومسؤولية عظيمة لذا يحسن (...)
بداية أود أن أتقدم بجزيل الشكر إلى الأستاذ أحمد صابر الذي دفعني بعد أن قرأت مقاله لقراءة مقال الدكتور رضوان السيد لأقارن، والحق أني بعد ذلك وجدت مولاي صابر يرسل الأحكام جزافا ويطوح تطويحا، وبيان ذلك مما يلي:
_ نعيه على الدكتور رضوان السيد أن يرى أن (...)
هذان مفهومان مركزيان في فكر الدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله، حيث عمل من خلال ذلك على الكشف عن النموذج المعرفي الثاوي في عمق وثنايا الظواهر الغربية والإنتاج الفكري والمعطى العلمي والثقافي والفني والسياسي المعاصر.
ففي إطار المرجعية الكامنة يختزل (...)
هذان مفهومان مركزيان في فكر الدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله، حيث عمل من خلال ذلك على الكشف عن النموذج المعرفي الثاوي في عمق وثنايا الظواهر الغربية والإنتاج الفكري والمعطى العلمي والثقافي والفني والسياسي المعاصر.
ففي إطار المرجعية الكامنة يختزل (...)
يقول الفيلسوف ألبرت شفايتزر لست أمنح لقب وشرف مفكر لكل من ليست لديه شجاعة أن يتناقض'' يقصد تعديل الأفكار والمراجعات، و أن لا يكرر نفسه ويعزف نفس السيمفونية، لكن هل تناقضات الأستاذ أحمد من هذا النوع سنرى ذلك فيما يلي:
لعل المتتبع لمقالات وكتابات أحمد (...)
يقول الفيلسوف ألبرت شفايتزر لست أمنح لقب وشرف مفكر لكل من ليست لديه شجاعة أن يتناقض'' يقصد تعديل الأفكار والمراجعات، و أن لا يكرر نفسه ويعزف نفس السيمفونية، لكن هل تناقضات الأستاذ أحمد من هذا النوع سنرى ذلك فيما يلي:
لعل المتتبع لمقالات وكتابات أحمد (...)
لم يخطر ببال الذين استهدفوا أبا زيد أن فعلهم هذا سيستعيد ألمعية الرجل، ويعرف تلاميذه بعضهم ببعض، ذلك أنه لا يكاد يخلو ناد أو مجلس فيه شخص يعرف الرجل إلا وتحدث عن مناقبه دون أن يحصيه، لأنه أمام شلال متدفق كما وصفهم أحدهم، ونهر جار لا يعكر صفوه طحلب (...)