عندما ينتهي كل شيء ... تأتي لحظة الحسم ولا يبقى إلا المصحح، وجها الى وجه مع أوراق التحرير، تحت رعاية الإدارة وفي أحضان المؤسسة ... يتعامل الأستاذ المصحح مع ورقة التحرير كأي ورقة تحمل إجابات ... حيث لا يمكنه التعرف على التلميذ صاحب الورقة ولا على (...)