لم تعد "قشابة" المراكشيين واسعة، بل ضاقت عنهم هذه الأيام بسبب فيضان وادي إيسيل الذي غمرت مياهه منازلهم وأتلفت معداتهم وحطمت دورهم
عملية تجفيف مستنقع الحفرة مازالت مستمرة
إذ ارتفع عدد المنازل المنهارة بسبب فيضان وادي إيسيل بمراكش إلى 70 منزلا طينيا، (...)