لكل تجربة قصصية إمكاناتها القرائية، ومداخلها النصية التي من خلالها يمكن تبين حدود تحققها واشتغالها، وأيضا ملامسة تحولاتها في مسار الكتابة التي تمثلها. ذلك أن اهتمام القاص بمنجزه النصي راجع إلى التفاته المعرفي، مادامت الكتابة تصرح بخلفية تحمي هوية (...)