وجد لشكر لعبة مثيرة يتسلى بها إلى حين وصول دوره في أن يلعب لعبة جدية في هذا المشهد السياسي المثير... زوجين من الدمى التي شاخت في المشهد السياسي، تحملان اسم الحزب العمالي والحزب الاشتراكي، يتأبطهما في جولاته التي يرمي بها إلى الترويح عن النفس وعن (...)
وجد لشكر لعبة مثيرة يتسلى بها إلى حين وصول دوره في أن يلعب لعبة جدية في هذا المشهد السياسي المثير... زوجين من الدمى التي شاخت في المشهد السياسي، تحملان اسم الحزب العمالي والحزب الاشتراكي، يتأبطهما في جولاته التي يرمي بها إلى الترويح عن النفس وعن (...)