خلقوا الحدث، وتكلمت لغة الأقدام بتمريرات رياضية موهوبة وبإيماءات جسدية غير سردية لكتيبة أسود الأطلس؛ وتفجرت البراعم اليافعة من مغاربة العالم والكوادر الشابة بملكاتها ومهاراتها الرياضية. هم أبناء أسر مغربية بسيطة ومتوسطة، أجبرتها مصاعب الحياة (...)
خلقوا الحدث، وتكلمت لغة الأقدام بتمريرات رياضية موهوبة وبإيماءات جسدية غير سردية لكتيبة أسود الأطلس؛ وتفجرت البراعم اليافعة من مغاربة العالم والكوادر الشابة بملكاتها ومهاراتها الرياضية. هم أبناء أسر مغربية بسيطة ومتوسطة، أجبرتها مصاعب الحياة (...)
خلقوا الحدث، وتكلمت لغة الأقدام بتمريرات رياضية موهوبة وبإيماءات جسدية غير سردية لكتيبة أسود الأطلس؛ وتفجرت البراعم اليافعة من مغاربة العالم والكوادر الشابة بملكاتها ومهاراتها الرياضية. هم أبناء أسر مغربية بسيطة ومتوسطة، أجبرتها مصاعب الحياة (...)
تعد المدرسة والجامعة المغربيتان – وهما تشخصان دورهما التعلمي والتعليمي – مؤسستين ثقافيتين تاريخيتين عريقتين نبيلتين، تشكلان – منذ العهود الأولى لظهور الكتابة لدى الإنسان – النواة الرئيسة للرقي بالمجتمع، وانتقال الإنسان من مجتمع الطبيعة والبساطة (...)
تعد المدرسة والجامعة المغربيتين- وهما تشخصان دورهما التعلمي والتعليمي- مؤسستان ثقافيتان تاريخيتان عريقتان نبيلتان، تشكلان- منذ العهود الأولى لظهور الكتابة لدى الإنسان- النواة الرئيسة للرقي بالمجتمع، وانتقال الإنسان من مجتمع الطبيعة والبساطة والعفوية (...)