قبل ثلاثة أشهر، نال برنامجي «الحكمة والأمل» تفويضا شعبيا واسعا. وأيد الإيرانيون نهجي في التعامل مع الشؤون الدولية والداخلية، لأنهم رأوا أنه كانت هناك حاجة ماسة إليه منذ فترة طويلة. وقد التزمت بإنجاز وعودي التي قطعتها لشعبي، بما في ذلك المشاركة في (...)