قريتنا التي طلقها كل من تقدم لخطبتها قبل أن يتزوجها،وتخلى عنها أبناؤها من زوجها الأول الذي لا نعرف عنه سوى أنه كان زوجا حميما،وأبا صالحا هذا ما تحكيه تقاسيم جمالها وحللها التي تقادمت منذ زمن طويل أنها كانت تولى بعنايته الصادقة، قبل أن يموت وليتركها (...)