سوف أطرح هذا السؤال المتهور: من سيؤلف كتابا عن المثقفين الغوغائيين المزيفين في العالم العربي؟ من سيتجرأ على ذلك مع ذكر الأسماء كما يفعل بونيفاس؟ لم تخلقه أمه بعد! ذلك أنه لا توجد دولة قانون لكي تحميه إذا ما احمرت عليه الأعين وهموا بتصفيته من عدة (...)