عرفت الرواية المغربية بالأمازيغية مسارا شاقا ومستعصيا ارتبط بوضع الأدب الأمازيغي الذي ظل شفاهيا لقرون طويلة وعديدة([1])، قبل أن يشهد تحولا كبيرا أواسط سبعينات القرن الماضي، حيث عمد العديد من الباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي الأمازيغي إلى بلورة (...)