أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة الفرنسية ستيفان لوفول منذ قليل انتهاء عملية المداهمة في "سان دوني" التي بدأت فجر الأربعاء 18 نونبر 2015. وأكدت السلطات القضائية الفرنسية مقتل شخصين على الأقل بينهما امرأة فجرت نفسها، خلال هذه العملية بضاحية سان دوني شمالي باريس في سياق اعتداءات العاصمة الفرنسية. كما أصيب ما لا يقل عن ثلاثة من عناصر الشرطة بجروح واعتقل 5 أشخاص في العملية التي كانت تستهدف الإرهابي البلجيكي عبد الحميد أباعود والذي يشتبه بأنه مدبر اعتداءات باريس.