“ديربي العرب”، ليس فقط “رأسمال لامادي” مغربي، ولا “سفيرا فوق العادة” لكرة القدم المغربية، هو “أيقونة” للتوهج العربي، يمكن الرهان عليها، لكسب رهانات الوحدة العربية المأمولة .. فهنيئا للخضرة .. وحظا أوفر للحمرة .. هنيئا للخضرة والحمرة على ديربي التاريخ والأحلام والجنون .. هنيئا لرجاء الشعب .. هنيئا للمغرب الذي وهب “العرب” .. واحدا من أكبر الديربيات في العالم وأكثرها سحرا وإثارة وجمال .. على أمل أن يواصل “النسور” .. المسار في مضمار مسابقة عنوانها العريض : كأس محمد السادس للأندية الأبطال” …نفس الشأن بالنسبة القرش المسفيوي الذي التهم الترجي …بعد اللجوء الضربات الترجيحية …