وصلت لبنى أبيضار، الممثلة المغربية المثيرة للجدل، إلى باريس، يوم أمس الأحد، وذلك بعد يومين من تعرضها لاعتداء من قبل ثلاثة أشخاص بمدينة الدارالبيضاء، حسب زعمها. ونشرت الممثلة المغربية عددا من الصور الجديدة على حساب على صفحتها الرسمية "فيس بوك"، تظهر كدمات على مختلف أنحاء جسدها، وتضع ضمادات على رأسها. وكانت أبيضار قالت في تصريحات صحفية مثيرة إنها "تمهل الملك ورئيس الحكومة مهلة 48 ساعة لاستقبالها، وإلا فإنها ستهاجر إلى فرنسا وتطلب اللجوء"، وهي التصريحات التي قالت فيما بعد بأنها "كانت مندفعة لحظة إصدارها".