كشفت مصادر "الصباح" أن النقاش حول ترحال القياديين بين الدوائر وتبعاته على صورة الحزب لدى الناخبين دشنته حالة سعد العثماني، رئيس المجلس الوطني لحزب رئيس الحكومة ووزير الخارجية السابق. وأفاد ذات المنبر أن أصوات بإنزكان ضد عودة العثماني الذي انتخب نائبا برلمانيا عن دائرة المحمدية في تشريعات 25 نونبر 2011 وتريده حاليا قواعد الحزب بأربع جهات أبرزها مسقط رأسه إنزكان، وتتجه الأمانة العامة للحزب إلى عدم ترشيح العثماني نهائيا.