أكد مصدر عليم لشبكة أندلس الإخبارية أن وزير الداخلية الجديد محمد حصاد، يتدارس بشكل جدي إمكانية الإطاحة بمجموعة من الرؤوس الأمنية الكبيرة – تعبير المصدر- . و علم الموقع أن الأيام المقبلة من المرتقب أن تعرف الإعلان عن سقوط مجموعة من الأسماء الوازنة في قطاعات الأمن المغربي ،حيث من المرتقب أن يعرف قطاع الشرقي الضريس، الوزير المنتدب في الداخلية، زلزالا حقيقيا ،حسب تعبير مصدرنا. من جهة أخرى لم تتضح الأسباب الحقيقية لهذا المقترح ،الذي من الممكن أن يفاجئ مجموعة من القيادات الأمنية القديمة و الوازنة، التي تحملت مسؤوليات حساسة بالأجهزة الأمنية المغربية على جميع مستوياتها.