حرص النجم المغربي سعد لمجرد بعد خروجه من السجن، ليلة أمس الخميس، على مرافقة مدير أعماله سفيان الحراك، وعدد من أصدقائه، وتبادل الحديث فيما بينهم، حسب ما نقلته وسائل إعلام عالمية. ونقلاً عن مجلة "سيدتي" العربية فقد كان القضاء الفرنسي قد قرر، أمس الخميس، إطلاق سراح سعد لمجرد مؤقتاً، بشرط مكوته في باريس، ووضع سوار إلكتروني له لتتبع تحركاته لضمان عدم مغادرته العاصمة الفرنسية، وذلك إلى حين الحكم النهائي في قضية اغتصابه الفتاة الفرنسية. تجدر الإشارة إلى أن قضية المجرد تعود إلى 26 أكتوبر من العام الماضي، بعد أن اتهمته الفتاة الفرنسية، لورا بريول، باغتصابها، الأمر الذي جعله يدخل رهن الحبس الاحترازي في سجن فلوري في باريس.