وزارة التربية الوطنية تنفي إصدار أي وثيقة تتعلق بالجدولة الزمنية لباقي السنة الدراسية

وسط ترقب للقرار الذي ستتخذه الحكومة بشأن حالة الطوارئ الصحية، بعد 20 أبريل، نفت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي إصدارها لأي وثيقة بخصوص الجدولة الزمنية الخاصة بالتنظيم لما تبقى من السنة.
وأصدرت الوزارة، اليوم الأربعاء، توضيحا قالت فيه إنه يتم حاليا تداول خبر زائف يتعلق شق منه بالجدولة الزمنية الخاصة بتنظيم العمليات المتبقية من السنة الدراسية الحالية، في ظل الوضعية الاستثنائية التي تعيشها بلادنا.
وأكدت الوزارة أنها تنفي نفيا قاطعا ما يتم تداوله من معطيات، مؤكدة عدم إصدارها لأي وثيقة رسمية بهذا الخصوص.
وكانت منصات افتراضية، قد عرفت اليوم الأربعاء، تداولا واسعا لمنشور منسوب لوزارة التعليم، يحدد مواعيد العودة للمدرسة والعطلة الربيعية المقبلة.