أنقذ الجمهور الرجاوي فعلا سمعة الدورة بعدما حضر بأعداد قوية و بشكل مثير مبارتي الرجاء الأولى و الثانية ليخلق أجواء دلت فعلا على احتضان أكادير لهذا الموندياليتو. جماهير الرجاء حظيت بالإشادة من موقع الفيفا حيث وصفها بالحرف بالقوة الضاربة للفريق مشيدا بالصور التي ترسمها بالمدرجات و بالأجواء الإحتفالية التي خلقتها بملعب ادرار. الرجاويون حضروا ب 70 ألف فردا خلال أول مبارتين وهو رقم جد محترم أنقذ فعلا برودا رافق الدورة بادئ الأمر.