قدم يونس بلهندة أجمل هدية لمواطنه نبيل درار حينما منح موناكو الصدارة الإنفرادية لليغ وتقريبه من الدرع، بعد قيادته لنيس لإسقاط باريس سان جيرمان 3-1 في ختام الدورة 35. اللقاء كان مشحونا ومثيرا للنرفزة والأعصاب خصوصا من جهة الزوار الذين إستسلموا لإصرار زملاء بلهندة، هذا الأخير كان حيويا ومزعجا وتمكن من صناعة الهدف الثاني الذي غير مجرى اللقاء مطلع الشوط الثاني، في وقت وقع فيه منير عوبادي عودته للميادين بعد غياب طويل بسبب الإصابة بالمشاركة لسبع دقائق في تغيير تكتيكي.