كبقية جل اللاعبين عبر العالم، يحرص لاعبو الأندية الوطنية منذ أيام على الإكتفاء بالتداريب في المنازل، سواء بالمعدات المتوفرة للركض ورفع الأثقال أو بالحركات البسيطة للعضلات. ورغم ضيق المساحات لدى البعض إلا أنه حريص على خوض التداريب الإنفرادية في الغرف وبهو الشقق الذي تحول إلى قاعات للرياضة، في وقت إختار فيه البعض مغادرة المنازل للتوجه إلى الشواطئ أو الغابات رغم خطورة الخطوة.