نفى المكتب الوطني للسكك الحديدية، في بلاغ موجه إلى "المغربية"، ما ورد في مقال نشرته الجريدة، بتاريخ 03 شتنبر2010، الموافق ل23 رمضان 1431، تحت عنوان "تجنب كارثة اصطدام قطارين في آخر لحظة قرب بوقنادل". وقال البلاغ "نظرا لما يحمله سياق هذا الخبر من مغالطات، ورفعا لكل لبس وخلط، نود أن نوضح لكم أن المكتب الوطني للسكك الحديدية ينفي، بشكل قاطع، ما ورد بالمقال المذكور ويعتبره زائفا، ولا أساس له من الصحة". وأضاف البلاغ أن "سير القطارين في محطة بوقنادل جرى بالشكل الصحيح، وفقا لما هو مبرمج، بالنظر للأشغال، التي تجري على إحدى السكتين، بين محطة بوقنادل وسيدي الطيبي".