توقعات أحوال الطقس اليوم السبت    مهنيون يرممون نقص الثروات السمكية    مدرسة التكنولوجيا تستقبل طلبة بنصالح    جماعة طنجة تصادق على ميزانية 2025 بقيمة تفوق 1،16 مليار درهم    المغرب يعتبر نفسه غير معني بقرار محكمة العدل الأوروبية بخصوص اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري    إقليم تطوان .. حجز واتلاف أزيد من 1470 كلغ من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك خلال 4 أشهر        منتدى الصحراء للحوار والثقافات يشارك في الدورة الثانية من مناظرة الصناعات الثقافية والإبداعية    خطاب خامنئي.. مزايدات فارغة وتجاهل للواقع في مواجهة إسرائيل    التعادل ينصف مباراة المحمدية والسوالم    مصدرو الخضر والفواكه جنوب المملكة يعتزمون قصْدَ سوقي روسيا وبريطانيا    أساتذة كليات الطب: تقليص مدة التكوين لا يبرر المقاطعة و الطلبة مدعوون لمراجعة موقفهم    مغاربة يحيون ذكرى "طوفان الأقصى"    هكذا تفاعلت الحكومة الإسبانية مع قرار محكمة العدل الأوروبية    قرار محكمة العدل الأوروبية: فرنسا تجدد التأكيد على تشبثها الراسخ بشراكتها الاستثنائية مع المغرب    ثلاثة مستشفيات في لبنان تعلن تعليق خدماتها جراء الغارات الإسرائيلية    إعطاء انطلاقة خدمات مصالح حيوية بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني ودخول 30 مركزا صحيا حضريا وقرويا حيز الخدمة بجهة فاس مكناس    وزير خارجية إسبانيا يجدد دعم سيادة المغرب على صحرائه بعد قرار محكمة العدل الأوربية    ريدوان: رفضت التمثيل في هوليوود.. وفيلم "البطل" تجربة مليئة بالإيجابية    مسؤول فرنسي: الرئيس ماكرون يزور المغرب لتقوية دعامات العلاقات الثنائية    توقعات أحوال الطقس ليوم غد السبت    امزورن.. سيارة ترسل تلميذاً إلى قسم المستعجلات    المحامون يقاطعون جلسات الجنايات وصناديق المحاكم لأسبوعين    مرصد الشمال لحقوق الإنسان يجمد أنشطته بعد رفض السلطات تمكينه من الوصولات القانونية    صرف معاشات ما يناهز 7000 من المتقاعدين الجدد في قطاع التربية والتعليم    تسجيل حالة إصابة جديدة ب"كوفيد-19″    بوريس جونسون: اكتشفنا جهاز تنصت بحمامي بعد استخدامه من قبل نتنياهو        باريس تفتتح أشغال "قمة الفرانكفونية" بحضور رئيس الحكومة عزيز أخنوش    فيلا رئيس الكاف السابق واستدعاء آيت منا .. مرافعات ساخنة في محاكمة الناصري    بورصة الدار البيضاء تستهل تداولاتها على وقع الارتفاع    الجماهير العسكرية تطالب إدارة النادي بإنهاء الخلاف مع الحاس بنعبيد وارجاعه للفريق الأول    إيقاعات ناس الغيوان والشاب خالد تلهب جمهور مهرجان "الفن" في الدار البيضاء    اختبار صعب للنادي القنيطري أمام الاتحاد الإسلامي الوجدي    دعوة للمشاركة في دوري كرة القدم العمالية لفرق الإتحاد المغربي للشغل بإقليم الجديدة    لحليمي يكشف عن حصيلة المسروقات خلال إحصاء 2024    الدوري الأوروبي.. تألق الكعبي ونجاة مان يونايتد وانتفاضة توتنهام وتصدر لاتسيو    النادي المكناسي يستنكر حرمانه من جماهيره في مباريات البطولة الإحترافية    التصعيد الإيراني الإسرائيلي: هل تتجه المنطقة نحو حرب إقليمية مفتوحة؟    ارتفاع أسعار الدواجن يجر وزير الفلاحة للمساءلة البرلمانية    الاتحاد العام لمقاولات المغرب جهة الجديدة - سيدي بنور CGEM يخلق الحدث بمعرض الفرس    الفيفا تعلن تاريخ تنظيم كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة بالمغرب    الفيفا يقترح فترة انتقالات ثالثة قبل مونديال الأندية    وزارة الصحة تكشف حقيقة ما يتم تداوله حول مياه "عين أطلس"    تقدير موقف: انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وفكرة طرد البوليساريو "مسارات جيوسياسية وتعقيدات قانونية"    عزيز غالي.. "بَلَحَة" المشهد الإعلامي المغربي    آسفي.. حرق أزيد من 8 أطنان من الشيرا ومواد مخدرة أخرى    محنة النازحين في عاصمة لبنان واحدة    فتح باب الترشيح لجائزة المغرب للكتاب 2024    بسبب الحروب .. هل نشهد "سنة بيضاء" في تاريخ جوائز نوبل 2024؟    إطلاق مركز للعلاج الجيني في المملكة المتحدة برئاسة أستاذ من الناظور    الذكاء الاصطناعي والحركات السياسية .. قضايا حيوية بفعاليات موسم أصيلة    مستقبل الصناعات الثقافية والإبداعية يشغل القطاعين العام والخاص بالمغرب    الزاوية الكركرية تواصل مبادراتها الإنسانية تجاه سكان غزة    القاضية مليكة العمري.. هل أخطأت عنوان العدالة..؟    "خزائن الأرض"    موسوعة تفكيك خطاب التطرف.. الإيسيسكو والرابطة المحمدية للعلماء تطلقان الجزئين الثاني والثالث    اَلْمُحَايِدُونَ..!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نشرة واشنطن العربية الصادرة عن مكتب برامج الإعلام الخارجي وزارة الخارجية الأميركية
نشر في الجسور يوم 02 - 04 - 2012

المرشح كرئيس للبنك الدولي "يدعو إلى بنك دولي منفتح يضم الجميع"
هذه مقالة رأي كتبها مرشح الرئيس أوباما لمنصب رئاسة البنك الدولي، الدكتور جيم يونغ كيم، ونُشرت في عدد 29 آذار/مارس من صحيفة الفاينانشال تايمز وعلى موقع وزارة المالية على الإنترنت. ليست هناك أية قيود على إعادة نشرها من جانب السفارات الأميركية.
دعوة لأن يكون البنك الدولي منفتحاً ويضم الجميع
بقلم الدكتور جيم يونغ كيم
إننا نعيش في زمن تتوفر فيه فرصة تاريخية. فاليوم يعيش عدد أكبر من الناس في اقتصادات سريعة النمو أكثر من أي وقت مضى في التاريخ، وقد أصبح بإمكان التنمية الاقتصادية أن تترسخ في أي مكان- بغض النظر عما إذا كانت البلدان محاطة كليًا باليابسة، أو خارجة للتو من حرب أو حكم استبدادي، أو كبيرة كانت أو صغيرة. فإذا بنينا على هذا الأساس، يمكننا أن نتصور عالمًا يتمتع فيه البلايين من الناس في البلدان النامية بارتفاع مداخيلهم ومستويات معيشتهم. ونظرًا إلى تجاربنا، ونجاحاتنا، ومواردنا الجماعية، من الواضح أنه يمكننا أن نقضي على الفقر في العالم، وأن نحقق خلال فترة حياتنا ما كان منذ أجيال عديدة حلمًا بعيد المنال.
جعلتني حياتي وعملي أعتقد أن التنمية الشاملة - الاستثمار في البشر - هي ضرورة اقتصادية وأخلاقية. فقد ولِدتُ في كوريا الجنوبية عندما كانت لا تزال تتعافى من ويلات الحرب، وتفتقر إلى الطرق المعبدة، وتعاني من مستويات متدنية من معرفة القراءة والكتابة. لكنني رأيت كيف يستطيع التكامل مع الاقتصاد العالمي أن يحول بلادًا فقيرة إلى أحد الاقتصادات الأكثر حيوية وازدهارًا في العالم. لقد رأيت كيف يستطيع الاستثمار في البنية التحتية والمدارس والمستوصفات الصحية أن يغير حياة الناس. وأدرك أن النمو الاقتصادي يشكل عنصرًا حيويًا لتوليد الموارد اللازمة للاستثمار في الصحة والتعليم، والمنافع العامة.
يجب على كل بلد أن يتبع مساره الخاص لتحقيق النمو، لكن مهمتنا الجماعية يجب أن تكون التأكد من أن الجيل الجديد في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط تتمتع بنمو اقتصادي مستدام يولد الفرص لجميع المواطنين.
وبصفتي من مؤسسي منظمة "شركاء في الصحة" ومدير "مبادرة منظمة الصحة العالمية الهادفة لمعالجة فيروس نقص المناعة المكتسب (إتش آي في) ومرض الإيدز، سوف أحمل معي إلى البنك الدولي خبرة عملية. لقد واجهت القوى التي تُبقي أكثر من بليون إنسان محاصرًا بالفقر. لقد عملت في قرى حيث لا يعرف أكثر من واحد من أصل كل عشرة راشدين القراءة أو الكتابة، وحيث كانت الأمراض التي يمكن الوقاية منها تحصد حياة الناس في عمر صغير وحيث يتخلف رواد الأعمال عن المبادرة لغياب البنية التحتية والرساميل. وفي جميع تلك القرى، كان السكان المحليون يدركون تمامًا التحسينات اللازمة.
ولكن كي يتحقق التغيير، نحتاج إلى شراكات بين الحكومات، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني لبناء أنظمة تستطيع أن تقدم حلولا مستدامة وقابلة للتطوير. وفي الوقت نفسه الذي نعمل فيه لتحقيق الازدهار العالمي، علينا أن نستلهم من الأفكار والخبرات المتوفرة من حول العالم.
رسالتي بسيطة: تتطلب هذه الفترة الاستثنائية من الفرص وجود مؤسسة عالمية استثنائية. إنني أريد الاستماع إلى آراء البلدان النامية، فضلا عن آراء أولئك الذين يقدمون حصة كبيرة من موارد التنمية، حول كيف يمكننا أن نبني البنك الدولي سوية ليكون مؤسسة أكثر شمولية ومسؤولية وانفتاحًا.
سوف تتوفر للبنك الدولي الأكثر شمولا لأعضائه الموارد اللازمة لدفع مهمته الجوهرية المتمثلة في خفض مستوى الفقر. وسوف تكون له هيكلية حكم تؤمن له الشرعية وتعزز الثقة والاطمئنان. لقد حقق البنك مؤخرًا زيادة تاريخية في رأسماله وبدأ تنفيذ برنامج طموح من أجل تحديث عملياته. كما اتخذ خطوات هامة في سبيل زيادة قوة تصويت ومشاركة البلدان النامية. فإذا عُهدت إليّ مسؤولية قيادة البنك الدولي، سوف أؤمن استمرار هذا العمل. وإذا كان المطلوب من البنك الدولي تعزيز التنمية الشاملة، يتوجب عليه منح الدول النامية صوتًا أكبر.
ويتعين على البنك الدولي الأكثر استجابة أن يلبي التحديات التي تفرضها اللحظة الآنية، ولكن أيضاً أن يتوقع مسبقًا تحديات المستقبل. يخدم البنك الدولي جميع البلدان. وسوف يكون تركيزي على التأكد من أنه يؤمن الاستجابة السريعة والفعالة لتلبية احتياجات البلدان. سوف آتي بذهن منفتح وأطبق ما تدرّبت عليه في مجال الطب والعلوم الاجتماعية لاتباع نهج مستند إلى الأدلة.
وأخيراً، على البنك الدولي الأكثر انفتاحًا أن يدرك أنه لا يملك جميع الأجوبة وأن يستمع عن قرب لعملائه وأصحاب المصلحة والأطراف المعنية. لقد توليت رئاسة مؤسسة للتعليم العالي ذات شهرة عالمية وسوف أضمن أن يقدم البنك الدولي منبرًا لتبادل الأفكار. يعمل البنك حاليًا بدرجة وثيقة أكبر مع منظومة متنوعة من الشركاء. ويمكنه البناء على أساس هذه التغيرات. ولقد اتخذ البنك خطوات هامة ليصبح أكثر شفافية وخاضعًا للمحاسبة: وعليه مواصلة السير على مسار الانفتاح هذا.
الفرصة لا تعني شيئًا بدون عمل. ففي الأسابيع القادمة، أتطلع قُدمًا للاستماع إلى وجهات نظر الجهات المكونة للبنك الدولي – العملاء، والمانحون، والحكومات، والمواطنون، والمجتمع المدني – في الوقت نفسه الذي نقوم فيه بصياغة رؤية مشتركة لبناء مؤسسة حتى أكثر قوة، ومستعدة لتلبية احتياجات العالم في القرن الواحد والعشرين.
(الكاتب هو رئيس كلية دارتموث، والمرشح الأميركي لرئاسة البنك الدولي.)
****
هل تملك مدرستك حق فرض الرقابة على نشاطك عبر الإنترنت؟
من ستيفن كوفمان
المحرر في موقع آي آي بي ديجيتال
واشنطن،– بينما يكافح النظام القانوني الأميركي لتحديد كيفية تطبيق التعديل الأول للدستور الأميركي الذي يضمن حق حرية التعبير على الإنترنت، يجد الطلبة الأميركيون أنفسهم محاصرين وسط معركة قانونية أوسع، وقد يصبحون معرضين لإجراءات تأديبية نتيجة ما يكتبونه على صفحاتهم الخاصة على الفيسبوك أو على شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى، وكذلك في المنشورات المدرسية.
يقول فرانك لومونت، المدير التنفيذي لمركز قانون الصحافة الطلابية (SPLC)، إنه عندما يتعلق الأمر بالتعبير على الإنترنت، حيث توجد الآن معظم منشورات المدارس الثانوية والجامعات، فإن الخط الفاصل بين ما يُعتبر "كلامًا جيدًا"، مثل الكتابات التي تشجع النقاش المنتج أو التي تكشف عن السلوك المؤذي، وبين "الكلام السيئ"، مثل التهديد بالعنف والترهيب على الفضاء الإلكتروني يصبح غير واضح.
يُقدم مركز قانون الصحافة الطلابية، ومقره في ولاية فرجينيا، المساعدة القانونية والتعليم لطلاب الجامعات والمدارس الثانوية حول حقوقهم في حرية التعبير. وقد ساعد النمو المتواصل للتعبير على الإنترنت في الولايات المتحدة في إثارة مصادر قلق وشكوك جديدة في الوقت نفسه الذي يحاول فيه النظام القانوني الأميركي تحديد الخط الفاصل بين "الكلام الجيد" و"الكلام السيئ".
أوضح فرانك لومونت أن المدارس أصبحت، بسبب الإنترنت، تبدي مزيدًا من القلق حول المواضيع المثيرة للجدل التي ربما لم تكن لتشغل بالها كثيرًا عندما كانت المطبوعات لا تصل سوى إلى مئات قليلة من الناس.
وتساءل لومونت، "من الأرجح أننا لم نكن لنفكر أبدًا مرتين بالسماح لمدرسة بمعاقبة طالبة لأنها رسمت صورة كاريكاتورية لمدير مدرستها وعرضتها على أصدقائها". وأضاف، "لم يكن أحد ليظن أن هذه مخالفة تستحق العقاب والتأديب من جانب المدرسة. لكن إذا أخذت نفس هذه الصورة الكاريكاتورية وحمّلتها على تويتر، فهناك شعور بأن المحاكم ترغب في منح المدارس سلطة على ذلك لأنها أصبحت معروضة على نطاق أوسع بكثير".
في العام 1988 سمح قرار المحكمة العليا الأميركية في قضية هايزلوود ضد كولماير للمدارس الثانوية الأميركية الرسمية بممارسة حقوق أكبر من الجامعات في الرقابة على المنشورات الطلابية لأنها قضت بأن مطبوعات المدارس الثانوية هي جزء من المناهج المدرسية، وليست بالفعل منتدًى عامًا.
وأشار لومونت إلى أن المحاكم الأميركية بدأت تُطبق قرار هايزلوود في المنازعات حول حرية التعبير بين طلاب الجامعات ومؤسساتها كذلك، بما في ذلك ما ينشره الطلاب على الإنترنت حول صفاتهم ومميزاتهم الشخصية.
قضية مهمة تلوح حول حقوق الطلاب في حرية التعبير
على سبيل المثال، يشارك مركز قانون الصحافة الطلابية في قضية جامعة مينسوتا ضد أماندا تاترو، التي يقول لومونت "إنها أول قضية قانونية تتعلق بنشاط طالب جامعي في التدوين على الإنترنت خارج الحرم الجامعي".
قامت تاترو، التي أصبحت الآن طالبة سابقة، بنشر تعليقين على الفيسبوك يتضمنان كلمات اتسمت بالعنف، مثل التهديد بطعن صديقها السابق الذي تخلّى عنها. ورغم أنها أصرّت على القول إنها كانت تمزح فقط، لكن الجامعة أكدت أن القراء الذين لا يعرفونها قد يعتقدون أنها فتاة خطيرة. تضمن النص الآخر الذي دوّنته تعليقات هزلية حول الجثث التي كانت تُشرّحها في حصة علم التشريح مما جعل القضية أكثر تعقيدًا. أكدت الجامعة أن الذين قد يتبرعون بالجثث للجامعة لأغراض الأبحاث الطبية أعربوا عن اعتراضهم على ما دونته وأصبحت الجامعة تخشى من أن تؤدي تعليقات تاترو إلى إيذاء الدعم في المستقبل.
وتابع لومونت، "لقد شعروا بأنه إذا سبّب ما يدونه أحد الطلاب قيام الأشخاص الذين يقدمون الدعم إلى الجامعة بتقديم شكوى والتهديد بسحب دعمهم لها، فإن ذلك ينزع عن مثل هذا الكلام حماية التعديل الأول للدستور".
وحتى المزاح حول العنف على الإنترنت فإنه يعتبر نوعًا من الحماقة بعد المآسي الكبيرة التي شهدتها المدارس الأميركية مثل مجزرة الطلاب سنة 1999 في مدرسة كولومباين الثانوية بولاية كولورادو وإطلاق الرصاص سنة 2007 في معهد فرجينيا للتكنولوجيا.
غير أن مركز قانون الصحافة الطلابية عبّر عن انزعاجه بنوع خاص من الحجة الثانية للجامعة لأن حقيقة أن الكلام يسبب قيام الذين يدعمون الجامعة بتقديم شكوى والتهديد بسحب تبرعاتهم لا يمكن أن ينفي عن هذا الكلام حماية الدستور. فإذا كانت هذه هي الحالة، لن يتمكن الطلاب من المشاركة في الصحافة التحقيقية لأن الصحافة التحقيقية كثيرًا ما تجعل الناس يشتكون، وينزعجون ويعيدون النظر في دعمهم للجامعة، كما ينبغي أن يكون."
في حال أيدت محكمة مينيسوتا العليا قضية الجامعة ضد تاترو، فمن الممكن أن يواجه الطلاب إجراءات تأديبية بسبب مناقشة موضوع الفساد، أو رداءة هيئة التدريس في الجامعة، أو حدوث موجة إجرام في حرم الجامعة لأن الجامعة يمكنها عندئذ القول إنهم يعطون صورة سيئة عنها.
سوف تجري المرافعات في هذه القضية في نيسان/إبريل. وأفاد لومونت بأن على الرغم من أنه سيكون من الممكن نظريًا استئناف قرار المحكمة العليا في واشنطن، "فسيكون من الصعب جدًا أن تقبل المحكمة العليا النظر في القضية"، وعليه فإنه يعتقد أن قرار محكمة مينيسوتا "سيكون على الأرجح الكلمة الأخيرة" حول القضية، ولأنها ستكون أول قضية من نوعها تصل إلى المحكمة العليا في الولاية، فإن قرار هذه المحكمة "سيكون له، على الأرجح، أثر كبير على الولايات الأخرى" حتى ولو كان سينطبق قانونيًا على ولاية مينسوتا فقط.
الصحافة الطلابية علاج ناجع للكلام غير المسؤول
يعتقد لومونت أنه في عصر حافل بحرية الكلام غير المسؤول، مثل التهديدات بالعنف والترهيب على الفضاء الإلكتروني والتشهير، فإن الصحافة الطلابية تصبح أكثر أهمية بالنسبة للثقافة الأميركية من أي وقت مضى.
وشدد على أن "تعليم موضوع الصحافة والقيم الصحفية هي في الحقيقة العلاج الناجع المطلوب. فعندما تفكر بالمهارات والقيم التي يُعلّمها موضوع الصحافة – تحديد مصدر المعلومات، والتحقق، والتوازن، والمسؤولية – هذه قيم نريد أن يتميز بها كل مواطن على شبكة الإنترنت". وأضاف، "إن الرقباء الذين يرغبون في رؤية الصحافة تموت في حرم الجامعات يعملون في الحقيقة ضد مصالحهم".
وهو ينصح الطلاب الصحفيين بأن تكون كتاباتهم منصفة، وموضوعية، وأن تكون لديهم الشجاعة لتقديم التقارير حول ما يحركهم بالفعل، بدلا من ممارسة الرقابة الذاتية، لأن "هذا هو العمل الذي سيصمد في أفضل صورة" إذا وجدوا أنفسهم طرفًا في قضية ذات صلة بالتعديل الأول. ويمكنهم أيضاً مساعدة أنفسهم من خلال توقع الاعتراضات الممكنة وتحضير أنفسهم بناء على ذلك.
وخلص لومونت بالقول، "إذا كان لديك شيء مهم لا بد أن يقال، وإذا كان هناك تستّر على الجريمة في حرم الجامعات، أو إذا كانت الأموال تُهدر، فإن هذا يكون نوع الصحافة التي نريد الدفاع عنها في المحاكم".
****
الدراسة في الخارج يمكن أن تبدل نمط حياة الطالب وبلده
المقال التالي نشر للمرة الأولى على المدونة الرسمية لوزارة الخارجية الأميركية يوم 28 آذار/مارس وهو الآن ملك مشاع ولا قيود على إعادة نشره.
المدونة الرسمية لوزارة الخارجية
28 آذار/مارس، 2012
الدراسة في الخارج يمكن أن تحدث تغييرا على حياتك وعلى بلدك
نشرتها على المدونة فابيولا رودريغيز-سيامبولي، نائبة مساعد وزيرة الخارجية لشؤون نصف الكرة الأرضية الغربي
إنني خير برهان على الكيفية التي يمكن للدراسة في الخارج أن تغير بها نمط حياة المرء. إذ حصلتُ على منحة فولبرايت لمتابعة الدراسات العليا في الولايات المتحدة فقدمت إلى هنا من المكسيك. وقد أفضت دراساتي تلك، علاوة على حصولي على شهادة الماجستير، إلى وقوعي في الحب ثم الزواج وبهذا استطعت أن أصبح مواطنة أميركية، وقد ساعدتُ لاحقا في الحملة الانتخابية الرئاسية في عام 2008، وفي النهاية اختياري لأن أقود شؤون الدبلوماسية العامة لشؤون نصف الكرة الأرضية الغربي في وزارة الخارجية الأميركية.
ورغم أن غالبية الناس تدرك أن الدراسة في الخارج يمكن أن تحدث تغييرا على حياة الفرد فإن هؤلاء غالبا لا يدركون مدى أهمية المبادلات الدولية كعامل يساهم في العلاقات بين بلدينا. فالدراسة في الخارج تزيد من فهمنا لثقافات أخرى وتنير مداركنا بالنسبة لفهم بلدنا الأم، وترسي شراكات تعزز التقدم نحو تحقيق مزيد من الرخاء والمساواة الاقتصادية والاستمرار. وقد أطلق الرئيس أوباما، مسلما بأهمية المبادلات الدولية، برنامج أطلق عليه "ال 100 ألف في الأميركتين" لغرض استقدام 100 ألف طالب من أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي إلى الولايات المتحدة وإيفاد 100 ألف طالب أميركي إلى أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكااريبي سنويا. إن دعم مبادرة التبادل التربوي الجريء هذه هو أحد الأولويات القصوى للحكومة الأميركية في النصف الغربي من الكون.
ومؤخرًا استضافت وزارة الخارجية حلقة نقاش طاولة مستديرة حول التربية جمعت ممثلي كليات وجامعات واتحادات تربوية وتسعة سفراء أميركيين منتدبين لدى دول في الأميركتين. وقد قدم السفراء وجهات نظر ثاقبة حيال وضعية المبادلات التربوية في البلدان المعتمدين فيها، مستكشفين طرقا يمكنهم العمل من خلالها مع رابطة التعليم العالي الأميركية لتحقيق هدف مبادرة ال 100 ألف في الأميركتين, وقد عرضت الجامعات والاتحادات الأكاديمية العمل مع وزارة الخارجية وسفاراتنا لتح?¤يد شركاء أميركيين مهتمين بالمبادلات مع أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وكان مدهشا رؤية هذا العدد الكبير من سفرائنا في المنطقة الذين يعتبرون الترويج للتبادل التربوي جزءا أساسيا لبناء العلاقات الثنائية المتينة.
وقد تلقت مبادرة ال100 ألف دفعة أخرى من مؤتمر شاركت في رعايته مؤخرا وزارتا الخارجية والتجارة وجامعة جورجتاون حيث التقى أكثر من 500 قيادي من الحكومة ومؤسسات الأعمال والمؤسسات الأكاديمية من جميع أنحاء النصف الغربي للكرة الأرضيةرضة لبحث أهمية تحسين وتدويل منظوماتنا للتعليم العالي لغرض تخريج عاملين مزودين بالمعارف والخبرات التي تعدهم للتنافس في الاقتصاد العالمي. والتبادل التربوي ليس مجرد شيء مستحب عمله ولكن القيام به يمثل ضرورة قصوى . وطبقا لما قاله رجل أعمال برازيلي حضر المؤتمر وأنا أقتبس: "أنا لا أقوم بدعم التعليم لأني شخص طيب بل أقوم بذلك لأني أشعر أنه إذا لم أفعل ذلك سأشهر إفلاسي.. "وذلك هو مدى أهمية أن يكون لدينا قوى عاملة ذات مهارات ومتعلمة تعليما جيدا ومثقفة للقرن الحادي والعشرين.
وقد جرت في المؤتمر، مناقشات حول المائدة المستديرة بين مسؤولين حكوميين وجامعيين من الأميركتين وتناول الحوار الأمر المطلوب القيام به لزيادة التبادل التربوي بين بلدان المنطقة. وتمكنّا من أن نتبادل مع ضيوفنا بعض البيانات المحدثة عن مبادرة ال 100 ألف في الاميركتين. لقد غمرتني الفرحة بما أعلنه نائب الوزير الكولومبي بوتيرو حين قال "إننا نرحب بمبادرة "ال 100 ألف" إذ إنها بمثابة الخاتم الذي يناسب الأصبع.
والمبادلات الدولية هي بدون شك الطريقة المثلى لإقامة علاقات مستديمة من التفاهم الدولي والصداقة والتحضير للنجاح في اقتصاد عالمي يتزايد ترابطا ولنجاح القوى العاملة. ففي الوقت الذي نعمل فيه مع شركائنا في المنطقة لزيادة فرص التبادل فإن الطلاب المعنيين بالدراسة في الخارج ينبغي أن يعلموا أن هناك الكثير من الفرص المتاحة. ولذلك، راجع مكتبك المختص بالدراسة في الخارج أو التبادل الدولي وإذا كنت في الخارج اتصل بأحد المستشارين في مؤسسة إيدوكيشن يو إس إيه ( EducationUSA ( http://www.educationusa.state.gov/ )) الذين يعملون في مئات المراكز الإرشادية التربوية في العالم.
تابع دراساتك في الخارج — فلعلها تمثل لك فرصة تغير مجرى حياتك وبلدك.
****
تكريم عالم شاب لمنجزاته في مجال بيانات الأقمار الصناعية
من لورين مونسين
المحررة في موقع آي آي بي ديجيتال
واشنطن – سوف تُكرم الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي في 30 آذار/مارس جيانغ لونغ تشانغ، العالم المتخصص بالأرصاد الجوية والفيزياء الجوية الحائز على عدة جوائز، مما يثبت مكانته كأحد العلماء الشباب الفائزين بأكبر عدد من الجوائز والأوسمة في الولايات المتحدة.
سوف تقدم الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي، التابعة لوزارة التجارة الأميركية، إلى تشانغ جائزة ديفيد إس جونسون التي يكرّم بها العلماء الشباب لاستخدامهم المبتكر بيانات الأقمار الصناعية البيئية. هذه الجائزة التي قُدمّت لأول مرة سنة 1999، تحمل اسم أول إداري مُساعد لقسم الأقمار الصناعية والمعلومات في الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي، وتكرم العلماء المحترفين الذين يبتكرون استخدامات جديدة لبيانات الأقمار الصناعية الرصدية للتنبؤ على نحو أفضل بالأحوال الجوية والبحرية والأرضية.
وقد تم التنويه بمنجزات تشانغ، المولود في الصين الذي يشغل منصب أستاذ مساعد في العلوم الجوية في جامعة نورث داكوتا، على قيامه بتطوير تقنيات جديدة تستخدم قياسات الأقمار الصناعية من أجل التنبؤ بالتداعيات المناخية المحتملة لجسيمات الرذاذ في الغلاف الجوي.
وفي مقابلة أجرتها معه إليزابيت هُويل في 19 آذار/مارس، في كلية الدراسات العليا في جامعة نورث داكوتا، وصف تشانغ كيفية تأثير الرذاذ على تشكل الغيوم وعلى تغيّر المناخ.
قال تشانغ، "إن تغيّر المناخ موضوع معروف جداً لدى الناس غير أن العديد منهم قد لا يدركون بأن النظام المناخي مُعقّد، مع وجود عوامل مختلفة تتفاعل مع بعضها البعض. إن تأثير الرذاذ الجوي هو أحد أهم هذه العوامل وأقلها وضوحاً".
ومن خلال جعل الغيوم أكثر إشراقاً، مما يضمن بأن تعكس الغيوم المزيد من نور الشمس إلى الفضاء، فإن الزيادة في تركيزات الرذاذ الجوي "يمكنها أن تؤدي إلى وصول كمية أقل من نور الشمس إلى الأرض"، وبالتالي تخفيض درجة حرارة سطح الأرض.
وأضاف تشانغ بأن هناك فوائد بيئية واضحة في خفض الرذاذ في الغلاف الجوي.
وأوضح تشانغ بأنه في القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، على سبيل المثال، كان الفحم الحجري يُستعمل على نطاق واسع للتدفئة في فصل الشتاء في لندن. "وكانت كميات كبيرة من الدخان تصدر من احتراق الفحم الحجري. شكلت جُسيمات الدخان، والرذاذ الكبريتي، والمكونات الغازية الأخرى، الممتزجة مع الأحوال الجوية المحلية، ظاهرة تاريخية شهيرة تدعى "ضباب لندن". غير أن أهل لندن لم يُدركوا خطورة المشكلة إلا سنة 1952 عندما قتل ما سمي "بالضباب الدخاني الكبير"، أكثر من 4000 إنسان. وفي سنة 1956 صدر قانون الهواء النظيف".
وشدد تشانغ على أن الرذاذ الجوي "يختلف عن غازات الاحتباس الحراري، فالتغيرات الزمنية والمكانية العالية لخصائص الرذاذ تجعل من الدراسات حوله، بما في ذلك جهود الأبحاث الخاصة بالرذاذ والمناخ، مهمة مثيرة جداً للإهتمام ولكنها صعبة".
إلى جانب وضع استخدامات جديدة لبيانات الأقمار الصناعية البيئية، قاد تشانغ عملية تطوير أول نظام عالمي لامتصاص الرذاذ يوضع قيد التشغيل، الذي يستخدمه المركز الرقمي للأرصاد الجوية والمحيطات التابع لسلاح البحرية الأميركية.
وقد حصل تشانغ، سنة 2009، على الجائزة الرئاسية للحياة المهنية المبكرة للعلماء والمهندسين، كأحد أهم 100 عالم شاب في أميركا. وحاز على شهادة الدكتوراه في علم الأرصاد الجوية، وشهادة ماجستير في علوم الكمبيوتر من جامعة ألاباما في هانتسفيل سنة 2004، وشهادة بكالوريوس في العلوم في الفيزياء الجوية من جامعة بكين سنة 1992.
وقالت ماري كيزا، المديرة المساعدة في قسم الأقمار الصناعية والمعلومات التابع للإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي ، بأن هذه الجائزة تسلط الضوء على العمل المثالي الذي يقوم به العلماء الشباب مثل الدكتور تشانغ حول بيانات الأقمار الصناعية" التي تفيد المجتمع مباشرةً. وأضافت، "إننا نشعر بالحماس حول العمل الذي قام به وكل ما سيتبعه".
إقرأ حول الجائزة الرئاسية للحياة المهنية المبكرة للعلماء والمهندسين، على موقع البيت الأبيض على الانترنت.
****
غرس شجرة للصداقة، مرة أخرى
(http://photos.state.gov/libraries/amgov/3234/week_4/03272012_AP120327127755_jpg_600.jpg)
من لويس فنر
المحررة في موقع آي آي بي ديجيتال
إنها نسخة حديثة لمشهد قديم حدث منذ 100 سنة بالتمام والكمال في مثل هذا اليوم. السيدة الأولى في الولايات المتحدة مشال أوباما ويوريكو فوجيساكي قرينة السفير الياباني في الولايات المتحدة تزرعان شجرة كرز بالقرب من حوض النهر بالعاصمة واشنطن احتفالا بمئوية الحدث الذي جرى يوم 27 آذار/مارس 1912 حينما زرعت السيدة الأولى آنذاك هيلين تافت وقرينة السفير الياباني في الولايات المتحدة وقتها إييا تشيندا شجرتين من أشجار الكرز ال3000 التي أهدتها اليابان إلى الولايات المتحدة كرمز للصداقة.
وقالت السيدة الأولى مشال أوباما إن مجموعة من تلاميذ المدارس دعوا إلى حضور غرس شجرة الصداقة من جديد لأننا "نريد أن نعرفهم بالشراكة العظيمة بين بلدينا ... ولأننا نريد أن نعلمهم تقدير العادات والتقاليد وثقافة الآخرين، والتعلم منها."
والسيدة مشال أوباما هي رئيسة الشرف للمهرجان القومي لتفتح براعم زهور الكرز الذي يستمر حتى يوم 27 نيسان/إبريل، ويتضمن أنشطة للأطفال، مثل الرقص والعروض الفنية ومشروعات الفنون والحرف اليدوية اليابانية، وسباقات شخصيات الرسوم المتحركة اليابانية، والاحتفالات التي تجرى في الشارع، قوارب على شكل حيوان التنين ، وموكب الزهور، والألعاب النارية.
****
إحياء يوم الأرض عام 2012 بسقوف خضراء
(http://www.america.gov/multimedia/video.html?videoId=1496274247001)
تم إنتاج هذا الفيديو من قبل وزارة الخارجية الأميركية في شهر آذار/مارس 2012. وتظهر فيه هيلاري غرافيدوني من فريق أبحاث السقوف الخضراء في جامعة ولاية ميشيغان الأميركية.
00:00:00.000,00:00:04.046
[موسيقى]
00:00:04.046,00:00:09.008
أنا من فريق أبحاث السقوف الخضراء
في جامعة ولاية ميشيغان.
00:00:09.008,00:00:10.000
[العنوان: هيلاري غرافيدوني
من فريق أبحاث السقوف الخضراء
في جامعة ولاية ميشيغن]
00:00:10.000,00:00:12.054
غرافيدوني: نحن ندرس تشييد سقوف خضراء
للمنازل السكنية المنحدرة السقوف.
00:00:12.054,00:00:17.050
لدينا فريق من طلبة
الدراسات العليا
الذين ابتكروا نموذج إنتاج
00:00:17.050,00:00:24.079
لألواح تتثبت ببعضها البعض
لتغطية سقف أخضر جديد.
00:00:24.079,00:00:30.008
السقوف الخضراء ذكية لما
لها من فوائد عديدة في
تقليص استهلاك الطاقة الكهربائية في المنازل.
00:00:30.008,00:00:32.008
وهي تؤمن العزل الحراري في
فصل الشتاء.
00:00:32.008,00:00:34.062
وتخفف من تأثير ظاهرة الجزيرة الحرارية،
00:00:34.062,00:00:39.000
أي الحرارة المنبعثة
من تلك السقوف الداكنة.
00:00:39.000,00:00:41.079
والتي يمكنها أحيانا أن تصل حتى
إلى 150 درجة.
00:00:41.079,00:00:46.000
ولكن مع السقف الأخضر يمكن
خفض ذلك إلى حوالي 90 درجة
00:00:46.000,00:00:48.062
لذلك لا تحتاج إلى تشغيل مكيفات
الهواء كثيراً كما في السابق
00:00:48.062,00:00:52.008
وتتمكن بذلك حقاً من تقليص
استهلاك الطاقة.
00:00:52.008,00:00:55.038
يا حبذا لو رأيت
أصحاب المنازل يستخدمون هذا.
00:00:55.038,00:00:58.033
اثنان وتسعون بالمئة من سقوف المنازل في
العالم منحدرة،
00:00:58.033,00:01:02.083
لذلك نأمل أن نتمكن حقا
من نقل معرفتنا إلى
أصحاب المنازل،
00:01:02.083,00:01:05.062
وعليه سيكون مثيراً للاهتمام حقاً
بالنسبة لنا أن نتمكن
00:01:05.062,00:01:07.075
من تبادل
المعرفة التي نتعلمها.
00:01:07.075,00:01:12.075
[النص: كيف ستتصرف؟ توجه إلى: facebook.com / ConversationsClimate
وانضم إلينا. شاركنا. إعمل.]
00:01:12.075,00:00:00.000
[النص: من إنتاج وزارة الخارجية الأميركية]
****
يوم الأرض: قوالب وقود من قشور الفول السوداني
(http://www.america.gov/multimedia/video.html?videoId=1496274245001)
00:00:00.000,00:00:03.038
[موسيقى]
00.00.00.00, 00:00:03.038
[العنوان: الناس، والازدهار، والكوكب]
00:00:03.038,00:00:05.058
نيكولاس فالفو: إن موضوع
هذا الحدث هو "الناس، والازدهار
والكوكب،"
00:00:05.058,00:00:09.092
ونشعر بأن مشروعنا يلمس جميع
هذه المواضيع المختلفة من خلال-
نحن نساعد الناس
00:00:09.092,00:00:13.046
في دول العالم النامي
على تحسين بلادهم وعدم
الاضطرار للاعتماد على
00:00:13.046,00:00:16.062
الكثير من الموارد التي يصعب
الحصول عليها.
00:00:16.062,00:00:19.000
أنا نيك فالفو. أدرس في جامعة
روان بولاية نيو جيرزي،
00:00:19.000,00:00:23.021
ونحن نعمل على مشروع
لتطوير مصادر بديلة للوقود
لمواقد الطهي.
00:00:23.021,00:00:28.000
نحن نركز في معظم الوقت على بلد في أفريقيا
يدعى غامبيا، حيث يشكل الفول السوداني
محصولا رئيسيًا لديهم.
00:00:28.000,00:00:31.021
إنه يشكل نحو 9 في المئة من
إجمالي ناتجهم المحلي،
00:00:31.021,00:00:33.038
وفي الوقت الحاضر نستخدم
القشور فقط كمصدر وقود من النفايات.
00:00:33.038,00:00:36.075
لذلك نحاول تطوير
طريقة لاستخدام قشور الفول السوداني
00:00:36.075,00:00:39.033
في صنع قوالب وقود
لاستخدامها في مواقد
الطهي.
00:00:39.033,00:00:41.062
نحن في الأساس، اعتبارًا من الآن -
بالنسبة للعملية الأكثر بساطة
00:00:41.062,00:00:45.058
نضع فقط القشور في
دلو، ونأخذ أنبوبًا وببساطة
نسحقها يدويًا.
00:00:45.058,00:00:50.004
وهكذا تُسحق، ثم
نقوم بإضافة الماء إليها.
00:00:50.004,00:00:54.067
وبعد ذلك عليك مجرد وضع هذا المزيج
من القشور في مكبس.
00:00:54.067,00:00:56.017
ضع المكبس في ...
00:00:56.017,00:01:00.038
اضغط عليه.
00:01:00.038,00:01:03.025
وهكذا بعد أن - بعد أن
يُضغط لفترة معينة
00:01:03.025,00:01:05.021
تخرجه من الإسطوانة،
00:01:05.021,00:01:06.008
وتتركه ليجف.
00:01:06.008,00:01:08.088
هذا المشروع يستحق الاهتمام
لأنه في جميع أنحاء العالم
00:01:08.088,00:01:10.046
تشكل مشكلة التصحر وتناقص الغابات مشكلة هائلة.
00:01:10.046,00:01:14.062
نحن نركز فقط على مجال واحد،
بلد واحد، حيث نعرف أن قشور الفول السوداني
متوفرة بكثرة.
00:01:14.062,00:01:17.033
يمكنك أساسًا صنع قوالب الوقود من أي
نوع من النفايات المهدورة.
00:01:17.033,00:00:00.000
00:01:17.033,00:01:22.075
[النص: كيف ستتصرف أنت؟ توجه إلى: facebook.com / ConversationsClimate
وانضم إلينا. شاركنا. اعمل.]
00:01:22.075,00:00:00.000
[النص: من إنتاج وزارة الخارجية الأميركية]
****
مؤشر شمع النحل لتحديد نظافة المياه في يوم الأرض 2012
(http://www.america.gov/multimedia/video.html?videoId=1496282703001)
أنتج هذا الفيديو مكتب الإعلام الخارجي بوزارة الخارجية الأميركية في آذار/مارس2012. وتظهر فيه كاتي كافرت من جامعة أبلاشيان الولائية.
00:00:00.000,00:00:02.008
[موسيقى]
00:00:02.008,00:00:04.042
[النص: كاتي كافرت
جامعة أبلاشبان الولائية
شمس، وقناني، وشمع نحل]
00:00:04.042,00:00:09.004
كافرت: حوالي مليونين ونصف
مليون إنسان يموتون من أمراض تنقلها المياه ويمكن منعها
00:00:09.004,00:00:11.033
كل سنة في العالم
النامي.
00:00:11.033,00:00:14.033
لذلك نبحث عن
طريقة بسيطة جداً لمعالجة المياه
00:00:14.033,00:00:18.079
لتعرف متى تصبح المياه لديك جاهزة
للشرب باستعمال موارد محلية
كي يتمكن الناس
00:00:18.079,00:00:21.088
من مساعدة أنفسهم لكي تكون لديهم
صحة أفضل
00:00:21.088,00:00:27.017
إننا ننظر إلى مؤشر درجة الحرارة
الذي يخبركم متى تصبح مياهكم
جاهزة للشرب
00:00:27.017,00:00:30.050
ولكن كيف تعرف أن مياهك
بلغت درجة الحرارة التي
0:00:30.050,00:00:31.096
تقتل جميع العناصر المسببة للأمراض؟
00:00:31.096,00:00:34.054
لقد درسنا النقاط المختلفة
لذوبان شمع النحل.
00:00:34.054,00:00:39.012
إذاً، ما تقوم به هو وضع
مؤشر درجة الحرارة هذا
في قنينة،
00:00:39.012,00:00:40.038
وتعرّضها للشمس.
00:00:40.038,00:00:44.079
عندما تصبح درجة الحرارة ساخنة بالدرجة الكافية
سيذوب شمع النحل
ويسقط.
00:00:44.079,00:00:47.042
كما تعرف، فإن شمع النحل هو منتج
ثانوي للعسل،
00:00:47.042,00:00:50.062
ولذا فالكثير من شمع النحل
يتم التخلص منه.
00:00:50.062,00:00:54.075
بينما يمكن أن يمثل هذا وسيلة تؤدي
للحصول على دخل، ومصدر لحصول الناس
على بعض المال.
00:00:54.075,00:00:58.075
من المهم تأمين
طريقة مستدامة لتحسين-
00:00:58.075,00:01:00.029
لتحسين مستوى معيشتك.
00:01:00.029,00:00:00.000
[النص: كيف ستتصرف؟ توجه إلى: facebook.com/ConversationsClimate ( http://facebook.com/ConversationsClimate )]
00:01:00.029,00:01:06.075
انضم إلينا. شاركنا. اعمل.]
00:01:06.075,00:00:00.000
[النص: من إنتاج وزارة الخارجية الأميركية]
****


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.