تماس كهربائي مباغت يتسبب في اندلاع حريق بأكادير تسبب تماس كهربائي مباغت في اندلاع حريق التهمت نيرانه حوالي 52 محلا تجاريا داخل سوق الأحد بمدينة أكَادير،وذلك مساء يوم الخميس 20 نونبر 2014،وقد تمت السيطرة في الحين على هذه الحرائق, خاصة أن التجار كانوا يتواجدون داخل هذه السوق التجارية الكبرى وإلا لكانت الخسائر المادية ستتضاعف بشكل كبير. كما تمكنت عناصر الوقاية المدنية من تطويق النيران التي كادت أن تلتهم المزيد من المتاجر،بعدما استطاعت الولوج بسهولة إلى السوق عبر الباب رقم 10،مما سهل عليها إخماد الحرائق المندلعة من محول كهربائي بغتة لأسباب تظل إلى حد الساعة مجهولة. لكن العديد من التجار يرجحون أن يكون سبب ذلك راجع إلى الأعطاب المتكررة في المحول الكهربائي الذي عرف في أوقات سابقة تعطلا نتيجة عدم صيانته وتجديده وعدم إصلاح الشبكة الكهربائية داخل السوق. وصرح بعضهم للجريدة أن الشكايات الكثيرة التي وجهها التجار إلى السلطات والمديرية الإقليمية للمكتب الوطني للكهرباء والماء بأكَادير،لم تلق استجابة،من أجل الإسراع لإصلاح هذا المحول والشبكة الكهربائية حتى لا تحل بالسوق كارثة تلحق به خسائر مادية فادحة مثلما حدث لبعض الأسواق المجاورة بمدينة إنزكَان. باشا الشماعية يعنف إطارا تربويا داخل مؤسسة تعليمية..!؟ اهتز الرأي العام بمدينة الشماعية أول أمس لحادث الاعتداء الذي تعرض له حسن تمغارين, حارس عام بإعدادية مولاي السلطان .. بطل الاعتداء هو باشا المدينة الذي وجه لكمة قوية للحارس العام لحظة اعتراضه على عملية تصوير مرافق المؤسسة بدون إذن مسبق من نيابة اليوسفية, بل و دون إشعار للإدارة التربوية المشرفة .. الحدث استدعى حضور نائب التعليم باليوسفية و رجال الدرك الملكي الذين حرروا محضرا في الموضوع ، فيما نقل الضحية الذي تضامنت معه العديد من الفعاليات السياسية و النقابية إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بآسفي عبر سيارة إسعاف, حيث سلمت له شهادة طبية تمنحه 20 يوما كرخصة ناجمة عن فعل الاعتداء . وقفة احتجاجية بالرباط لفضح انتهاكات «البوليساريو» نظم (تجمع أسر المفقودين والمحتجزين المغاربة بمعتقلات تندوف)، الخميس الماضي بالرباط، وقفة أمام المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بهدف فضح انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها وترتكبها «البوليساريو» والنظام الجزائري في حق المغاربة، بصفة عامة، والمحتجزين بمخيمات تندوف جنوبالجزائر على وجه الخصوص. وحسب الجهة المنظمة، فإن هذه الوقفة التي شارك فيها فاعلون جمعويون ومعتقلون وأسرى سابقون لدى «البوليساريو»، تندرج في إطار برنامج عمل التجمع داخل وخارج أرض الوطن، والرامي إلى «فضح الخروقات والتجاوزات اللاإنسانية التي ارتكبها النظام الجزائري والبوليساريو في حق المدنيين والعسكريين المغاربة». وقال رئيس «تجمع أسر المفقودين والمحتجزين المغاربة بمعتقلات تندوف» خليل ميلود في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بالمناسبة، إن أسر وأبناء المفقودين والمحتجزين المغاربة بمعتقلات تندوف يبرزون من خلال هذه الوقفة وفاءهم لذويهم وللنهج الذي ساروا عليه في الدفاع عن قضية الوحدة الترابية للمملكة، حيث «يواصلون» نضالهم لفضح الخصوم في مختلف المحافل.