أكدت النجمة الشابة مي كسا بان شخصية «شوقية» التي قدمتها بحلقات تامروشوقية على قدر استفادتها منها أيضا شعرت بالضرر منها..وتقول مي كساب: «الشخصية مؤثرة جدا في المجتمع ولن ينساها الجمهور مثل الافيهات العالقة باذهانن امن زينات صدقي وماري منيب وستظل شوقية وافيهاتها ستكون مستمرة..» واضافت: «وضرر شوقية ان الجمهور لا يفصل بيني وبينها حتى عندما أذهب الى حفل غنائي يتحدثون عن شوقية، وهذا دليل على نجاحي في اداء الشخصية ولكنني اتمنى الفصل بينها وبيني .. وادعو الله سبحانه وتعالى ان يوفقني لاداء شخصية «كاراكتر» اخرى يتعلق بها الناس وينسوا شوقية بعض الوقت». عن اختيارها للشخصية التي تجسدها وكيف تضع ملامحها قالت مي كساب: «ابدأ بوضع ملامح الشخصية الخارجية لأنني اذا نجحت في ذلك استطيع تحديد ابعادها الداخلية النفسية والاجتماعية والجسدية وتساعدني الاستايلست مها بركة وصديقتي امنية علي.. مثلا شخصية ماجدة بفيلم «حلم عزيز» وجدتها «شعنونة» وشاهدت السماعة في الخارج واحضرناها مع الوان تناسبها». وحول ايرادات السينما تفرق معها قالت: «اتمنى تحقيق الايرادات وحب الناس له والنقاد يكتبون بشكل صحيح.)..واعربت عن سعادتها بالتعاون مع الفنان سامح حسين بفيلم «كلبي دليلي».. وحول الدور الغنائي الاستعراضي قالت: «هذه مشكلة انتاجية ومن امنياتي لاقدم غنائي مع تمثيلي». وعن الغناء والتمثيل وتأثيرهما على بعض قالت: «التمثيل اخذ عندي من والعمل على صناعة النجم والمنتجين لا يحققون مكاسب من الالبومات.. والتمثيل افضل وحقق لي المال الذي انفقه على اغنياتي فالبوم «حبيبي وعدني» كان على نفقتي الخاصة وفيه حدوته كل بنت واي مشاعر تمر بها ولذاحققت الاغاني النجاح.»..أضافت: «ردود الافعال للاغنيات وجدت قبولا كبيرا لدى الناس». وعن المطربين والمطربات التي تهتم مي كساب بالاستماع لاغانيهم قالت: «استمع الى فضل شاكر ووائل جسار وشرين عبدالوهاب وامال ماهر ولؤي وبهاء سلطان ومحمد حماقي.».. أما عن حكاية اغنية «حاجة مستخبية» التي تنقلت بينها وبين حماقي قالت مي: «الشاعر محمد عاطف والملحن مدين عرضا الاغنية في البداية علي حماقي وكان وقتها في المستشفى، وبعد ذلك عرضها علي الشاعر والملحن واعجبتني وكنت انوي تنفيذها ثم علمت ان حماقي استمع لها واعجبته فقلت اذن هي من حقه وتركتها له، وهذا يحدث كثيرا بالوسط الغنائي». وعن الاغاني التي تصورها من البومها قالت مي كساب: «اغاني الالبوم اختار منها الاصدقاء اكثر من عمل لتصويره مثل «من الدار للنار»، «بيفوت العمر»، «حبيت خاين».. وكل واحد يبحث عن الاغنية التي تأتي على ألمه». وحول الاغاني الشعبية وهل يمكنها التعامل مع اغاني أوكاواورتيجا المنتشرة حاليا قالت مي: «هما من اصدقائي وليسامن المطربين وانما يؤدون الاغاني بشكل جديد وطلبت منهما تقديم اغاني تعبرعنهما وشريحة الشباب الذين يمثلونهم والايقدما الفاظ خارجة في الاغاني». وحول الاغاني التي قدمهاغيرها وتتمنى اعادتها قالت: «اغنية محمد منير «من اول لمسة» وهو موافق على ذلك..واشارت الى انها قبل تنفيذ البومها الغنائي استمعت الى ما طرح بساحة الغناء لتعرف ماذا وصلت الموسيقى وتطورها كي تستفيد بذلك في اغانيها». وعن ممارسة لعبة الطاولة قالت مي كساب: «الطاولة من أهم اللعبات التي تنفس عن اي ملل ولذا امارسها كثيرا وتعمل على تضييع الوقت واي شخص يحاول الضحك على في العد اغلق الطاولة..وأيضا احب كرة القدم واشجع نادي الزمالك واتابع مباريات الدوري العام». وحول الرجل الذي ترغب فيه تقول: «أحب الرجل «الحمش» الذي يشعرني برجولته وإلا سينزل من نظري.».. بالنسبة للمرأة وكيف تراها وتعبرعنها في اعمالها قالت: «البنات ضعيفات وطيبات جدا ومنذ ولادتهن يوجهن للزواج والامومة ولا ترى كثيرا الثقافة وتنمية مواهبها الخاصة بجانب رسالتها في الزواج والانجاب».