جودة تنطلق ابتداء من يومه الاثنين 10 يونيو وإلى غاية 18 من الشهر الجاري، المرحلة الثانية من مسابقة الجودة المنظمة من طرف وزارة الصحة، والتي تعرف مشاركة/تباري 36 مركزا صحيا على صعيد جهة الدارالبيضاء الكبرى، حيث ستنكب 4 مجموعات شكلت لهذه الغاية على الوقوف على مدى توفر المعايير المطلوبة في المراكز الصحية المتنافسة من عدمها، وذلك بعد انقضاء مرحلة تعبئة الدليل المحدث لهذا الغرض. هذا وستنظم نفس المسابقة فيما بعد على صعيد المستشفيات ، وتحديدا بأقسام الولادة، والمصالح المختصة بداء السل، وذلك على الصعيد الوطني. عضلات يوصي عدد من الخبراء والمتخصصين الموظفين والعاملين بالمكاتب بضرورة ممارسة بعض التمارين البسيطة من حين لآخر، وذلك لإرخاء عضلاتهم خلال أوقات العمل، كي يتخلصوا من الشعور بالضغط العصبي الناتج عن كثرة مهام العمل وأعبائه. وحدد هؤلاء الخبراء أن يتم إجراء هذه التمارين لمجموعات معيّنة من عضلات الجسم، فعلى سبيل المثال، يتم إرخاء عضلات اليد من خلال شدّ العضلات لمدة دقيقة واحدة ثم إرخائها بعد ذلك. وكتمرين بديل يمكن للشخص أن يقوم أيضا بنفض ذراعيه ويديه بقوة، وهي التمارين التي لا تعمل فقط على إرخاء العضلات في هذا الجزء من الجسم، إنما تساعد الموظفين أيضا على التخلص من الضغط العصبي والأفكار السلبية العالقة بأذهانهم، ومن ثمّ مواصلة عملهم بنشاط وحيوية. خصوبة ربطت دراسة دانماركية بين تناول الدهون المشبعة مثل تلك الموجودة في الجبنة الدسمة واللحوم، وبين تراجع مستوى الخصوبة لدى الرجال. ووجد الباحثون الذين ظهر تقريرهم في دورية التغذية الإكلينيكية الأمريكية، بأن الشبان الدانماركيين الذين أكلوا نسبة أكبر من الدهون المشبعة، قل لديهم تركيز السائل المنوي بنسبة 38 %، وقل لديهم عدد الحيوانات المنوية بنسبة 41 %، مقارنة مع الذين أكلوا نسبة أقل من الدهون. شيخوخة أجرى عدد من الباحثين اختبارات حول تأثير النشاط البدني على الدماغ لدى عينة من كبار السن تتراوح أعمارهم ما بين 64 و 84 سنة، ووجدوا أن نتائج الأشخاص الذين يمارسون نشاطا بدنيا ل 30 دقيقة أو أكثر لمدة 3 أيام في الأسبوع على الأقل، هي أفضل من أولئك الذين لا يمارسون أي نوع من الأنشطة أو غير نشطين في الاختبارات النفسية العصبية التي تقيم الوظائف المعرفية، اللغة والذاكرة والانتباه، بالإضافة إلى أشعة الرنين للدماغ، حيث أن لديهم مخاطر أقل للإصابة بالخرف أو فقد الذاكرة. وقال الباحثون إن التفسيرات المحتملة لتأثير النشاط البدني، تشمل تحسين تدفق الدم في الدماغ، وانخفاض إفراز هرمونات التوتر، و زيادة نشاط القلب . قلب أكد باحثون من جامعة Umea بالسويد، على أن تناول الأسماك قد يقلل من مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية، مع مراعاة تجنب الأنواع الغنية بالزئبق. وقد عمل الباحثون مع فريق من العلماء من فنلندا ودول أوروبية أخرى، لمعرفة ما إذا كانت مزايا الأحماض الدهنية الصحية، تفوق مخاطر مادة الزئبق التي تحتويها بعض الأسماك، فزئبق الميثال الذي قد نجده في أنواع متعددة من الأسماك قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض الشرايين، لهذا فإن تناول الأسماك الغنية بالزئبق أو التي تحتوي على مقدار كبير من الملوثات الأخرى يمكن أن تزيد من مخاطر أمراض القلب بشكل كبير. وقد أشار الباحثون إلى أن زيادة مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية بسبب تناول كميات من الزئبق، تحدث فقط عندما يكون هناك مقدار كبير من الملوثات في الجسم، أما إذا كانت هناك مستويات عالية من الأحماض الدهنية من أوميغا 3، فإن المخاطر تنخفض.