ترك إحياء مجموعة المشاهب لسهرات فنية في كل من إمارات عجمان وأم القيوين والشارقة وأبوظبي أصداء طيبة لدى المغاربة المقيمين بالإمارات الذين توافدوا بكثافة إلى فضاءات العروض الموسيقية. وأكدوا أن تجاوبهم التلقائي والعفوي بأغاني مثل «أحيدوس» و»خليلي» و»بغيت بلادي» دليل حي على أن فن هذه المجموعة الغنائية الذي يعكس أصالة التراث الموسيقي المغربي، سيبقى راسخا دوما في وجدان الجمهور المغربي.