قال ناصر الزفزافي، مساء أمس أمام رئيس جلسة محاكمة معتقلي "حراك الريف"، أن "لحظة المداهمة حجزت الفرقة الوطنية 4 ديال مفاتيح usb، هادو كنت كنستعملهم ملي كنبغي نفورماطي البيسي والتلفونات، وعندما أود فرمطة هاتف، فيخاف صاحبه على محتوياته ويقول لي: عندي صور شخصية وفيديوهات لا أود أن أضيعها، وانا عندي برنامج أستطيع الدخول عبره للهاتف ولو كان مشفرا بقن سري، وأضع المحتويات في الفلاشة وأعيدها إلى الهاتف حالما أنتهي من برمجته، وتلك الفلاشات فيهم صور شخصية منذ أن كنت طفلا، وفيهم فيديوهات، لكن لم أجدهم في محجوزات الفرقة الوطنية". وأضاف، "فنُشرت لي ثلاثة صور سيدي الرئيس، الصورة الأولى قالوا بأن ناصر الزفزافي عندو يخت، قلت ليهم أنا ما لقيت حتى خبزة ديال درهم ونص باش نشريها، قالو بأن ناصر الزفزافي يستمتع مع البنات، يمين الله أن هذا ليس يختا ولو صوروه من بعيد عنده برميلين تحته، ومولاه كين في هولاندا وعندو مشروع في بلاصة اسمها صفيحة، ويستعمله اذا اردت ان تتجول عبره بالقرب من جزيرة نكور وتشوف الصبليون كتعطيه مئة درهم، فأنا كنت من بين الناس الذين يودون القيام بجولة عبره، وأحن وأتمنى أن تعود تلك الجزيرة إلى حضن الوطن". وأوضح، "ولسوء الحظ، أنه كانت واحد البنت مسكينة مع راجلها ولا خوها لحظة أخذي للصورة، فقيل ها هو اللي كيقول قال الله ورسوله وها هو كيتصور مع البنات"، والزفزافي عندو الحافلات وعندو الرخص، وفي الفرقة الوطنية كانو كيقولوا للمعتقلين را شدينا عندو مليار ونص وشدينا عندو ساعة ساوية 12 مليون، وفيناهوما كعما شفناهم".