استبشر سكان اولاد تايمة (هوارة) خيرا حين قامت وزيرة الشباب و الرياضة لدا زيارتها الميدانية للقاعة المغطاة التي تم انشائها و انتهت الاشغال بها منذ مدة و اعتقد الجميع انها اعلان لفتحها في وجه الفرق الرياضية المحلية والتي تزيد عن سبعة انواع رياضية جماعية و فردية (كرة السلة-كرة اليد-الكرة الطائرة-فنون الحرب المتنوعة. . .) والتي تجد صعوبة في تنظيم بعض التظاهرات و اجراء اللقاءات على مستوى بطولة العصب الجهوية مما يجعل هذه الفرق تلجئ لاجراء لقاءاتها مجبرة في ساحة دار الشباب باولاد تايمة والتي لا تتوفر فيها ادنى الشروط لاجراء هذه المباريات. وفي انتظار ان يعلن عن افتتاحها تبقى جل اندية هوارة تعاني ما تعانيه اغلب الاندية الوطنية التي تتوفر رسميا على قاعات مغطاة التي تفرضها الجامعات و تزيد من متاعبها . .