عنصران من عصابة للنشل في قبضة العدالة الدار لبيضاء:السعيد بنلباه مباشرة بعد البلاغ الذي توصلت به الشرطة التابعة للدائرة الأمنية التشارك بالبيضاء،من طرف مواطن يحمل الجنسية التركية ،ومفاده اعتراض سبيله من طرف شخصين سلباه مبلغ700 درهم وهاتف محمول، وبناء على الأوصاف لتي أدلى بها الضحية التركي لرجال الشرطة ولتي تخص الجانيين ،باشرامن التشارك تحرياته للتعرف عليهما وفي وقت قياسي تم اعتقالهما بعد مطاردة انطلقت من احد أحياء مولاي رشيد وانتهت بالقرب من شركة صناعة وبيع لحديد ،المتواجدة بين حيي التشارك ومولاي رشيد،وعند تعميق البحث معهما تبين أن الموقوفين من ذوي السوابق الإجرامية والحبسية ،ويشتغلان ضمن عصابة متخصصة في السرقة باعتراض المارة وتهديدهم بالسلاح،كما ذلا على هويات باقي شركائهما في العصابة،وتم إحالتهما على العدالة،فيما باشرت الشرطة القضائية بالدائرة الأمنية بحي التشارك إجراءات البحث في حق الباقين. المدعو «برميطا» في قبضة شرطة بن جرير بعد مجموعة من الشكايات التي تلقتها مفوضية الشرطة ببن جرير بخصوص احد الأشخاص المفرج عنهم أخيرا من طرف مواطنين بعد الاعتداء عليهم أو على منازلهم وسرقتها وخصوصا بحي الرياض ،ألقت الشرطة القضائية القبض على المدعو برميطا مباشرة بعد عملية بدوار الجديد استهدف فيها مخدعا هاتفيا سلب صاحبته مبلغا من المال وبعض البطائق الهاتفية مهددا إياها بسيف كان يستعمله في عملياته ، وهو من ذوي السوابق في السرقة والاعتداء على المواطنين حيث كان يعمد على فرض إتاوات على أصحاب المقاهي وبعض الجزارين تحت التهديد وقد تم تقديمه إلى استئنافية مراكش بتهم السرقة الموصوفة والسرقة بالعنف والتهديد بالسلاح الأبيض. من جهة أخرى شنت عناصر الشرطة القضائية بالمدينة حملة على أصحاب المخدرات خلال شهر رمضان وهي الحملة التي شملت إلقاء القبض على 11شخصا بتهمة السرقة الموصوفة و11شخصا بتهمة السرقة العادية و10 أشخاص بتهمة الضرب والجرح و13 شخصا بتهمة ترويج المخدرات و27شخصا بتهمة استهلاك المخدرات. محمد دخاي إحالة شبكة مختصة في سرقة السيارات الفاخرة على استئنافية خريبكة أحيل أخيرا على أنظار محكمة الاستئناف بخريبكة أربعة أشخاص متابعين بتهمة تكوين عصابة مختصة في سرقة السيارات. وحسب مصدر أمني فقد ألقت الشرطة القضائية بخريبكة، القبض على أفراد هذه الشبكة، المتراوحة أعمارهم ما بين 31 و43 سنة، إثر مجموعة من الشكايات تلقتها حول عمليات السرقة التي استهدفت ثلاث سيارات فاخرة. وقد أثبتت التحريات الأولية، التي استغرقت ثلاثة أيام بعد القبض ببئر مزوي (ضواحي خريبكة) على الرأس المدبر، هو من ذوي السوابق العدلية، ممتطيا مع اثنان من شركائه إحدى السيارات المسروقة،. مجمل هذه العمليات تمت خلال فترة الإفطار من شهر رمضان حيث تخف حركة السير مستعملين في ذلك مفاتيح أعدت خصيصا لهذا الغرض. وأضاف المصدر ذاته أن المتهمين أقروا بكونهم اعتادوا على بيع مسروقاتهم من هذا النوع من السيارات بأثمنة زهيدة جدا لا تتعدى 8000 إلى 10 آلاف درهم للسيارة الواحدة.