– الدردشة والفضفضة مع أصدقائه المخلصين والأوفياء عن الأمور التي تشغل باله أو حول الأمور التي تكدر صفو حياته. – كثرة التوبة وذكر الله والدعاء والاستغفار وقراءة القرآن الكريم. – ممارسة الرياضة والجلوس في حديقة جيدة مساء كل يوم. – بر الوالدين وصلة الرحم،وحسن الخلق وحسن الجوار ،والكلمة الطيبة والصدقة والتعاون على الخير مع الغير . – إدخال الفرح والسرور ،والبهجة على قلوب المسلمين والدعاء لهم بظهر الغيب. – السفر والقراءة الكثيرة،وكتابة الخواطر ومقالات كثيرة.. – الإختلاط بعامة الناس ومعرفة اهتماماتهم وعقلياتهم،وكيف يفكرون ؟ومساعدتهم على حل مشاكلهم.. – تجزيء المشاكل التي تعترض طريقك،وحلها جزء بجزء والتقليل منها ومعالجتها بحكمة.. – فتح حوارات ونقاشات جادة،وهادفة مع الآخرين.. – وضع ما تعرفه في نقطة الفعل،والتصالح مع الله ثم مع النفس – إصدار عفو شامل اتجاه خلق الله لوجه الله – سلامة الصدر من الأحقاد – الدوران حول الأفكار المبدعة والملهمة الراقية فقط،والقدرة على تحليلها بموضوعية. – مجاهدة النفس وتطهيرها من الذنوب وتأديبها،ومنعها كي لا ترتع في المحرمات وإبعادها عن الشبهات.. – إن أحسنت فيما بقي غفر الله لك ما مضى... – الخشوع في الصلاة يعيدك لجادة الصواب ويصالحك مع ربك – عش حياتك عابدا لله ولا تكن عابثا.. – المستقبل الذي تخاف منه قد لا تكون فيه – فوض جميع أمورك لله وقل يا هم لي رب كبير ولا تقل يا رب لي هم كبير – الاسترخاء والراحة التامة،والبعد عن الأرق والتوتر والقلق والهم والحزن... – القيام بأعمال صالحة،وخالصة كثيرة تكون مخبوءة قد يجعل همومك تنفرج.. – مساعدة،ونفع الآخرين ثوابه كبير عند الله... – إغتنم وقتك في فضائل الأعمال الصالحة وتزود بالتقوى،و الاعمال الصالحة قبل فوات الأوان.. – إرفع رأسك فأنت مسلم،وكرامتك وعزة نفسك ومبادئك أفضل من جميع أموال ومناصب الدنيا.. – سافر بقلبك وجوارحك إلى الله بركعات خاشعة في جوف الليل.. – رد الديون والأمانات لأهلها.. – غض بصرك عما لا يحل لك ولا تتبع خطوات الشيطان،وتحرر من وصاية الآخرين ولا تقبل إهانة من أحد..قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :" لست بالخب ولا الخب يخدعني".. – أحكم إغلاق دفاتر الماضي بحلوه ومره،وركز في الحاضر،فقط لأن ذلك شأن العقلاء... – إستعن بالله ولا تعجز – تعلم على أعلى مستوى،وأكمل دراستك إلى النهاية وتحرر أكثر ، واجعل الصدق والصراحة شعارا لك في تفاصيل حياتك... – لا تندب حظك العاثر في الحاضر لأنه حصاد ماضيك البعيد.. – ثر على نفسك،وألزمها بالقيام بأعمال صالحة وخالصة كثيرة، وافطمها عن الأمور التي تغضب الله قبل أن توردك المهالك... – رشد استعمال الأنترنيت،واحذر منه فإنه سلاح ذو حدين... – اكتشف في نفسك هوايات ومواهب أخرى وارفع سقف طموحك – إستشر المؤمنين من خلص أصدقائك في الأمور التي تعود عليك بالخير – إحرص على قراءة 50 كتابا كل سنة.. – أكتب مقالات وازنة كثيرة في عدة مواضيع من أجل نشر الوعي، والمعرفة والثقافة بين الساكنة. – تعلم المعلوميات واللغات الأجنبية واقرأ كتبا في علوم النفس و الاجتماع والتنمية البشرية،والقانون والدين الإسلامي...