ذكرت مجموعة من المواقع الإخبارية الإسرائيلية أن رجل دين يهودي فر إلى المغرب هربا من متابعات قضائية على خلفية تورطه في اغتصاب عدة فتيات. وأضافت المصادر أن إليعازر برلاند قرر الاستقرار بمراكش نظرا لعدم إمكانية تسليمه إلى سلطات بلاده من أجل المحاكمة. وأكدت المواقع أن الحاخام كان يستغل النساء والفتيات اللواتي يزرن مدرسته الدينية جنسيا ، إلى أن فضحت إحداهن أمره فقرر النجاة بجلده والانتقال إلى الولاياتالمتحدة ومنها إبى مراكش.