ذكرت يومية النهار المغربية في عددها الصادر اليوم أن السلطات الإسبانية قررت٬ بداية من فاتح يناير المقبل٬ إجراء اختبار الحمض النووي على الأسر المغربية بمليلية المحتلة أسوة بباقي الأسر المهاجرة التي لا تحمل الجنسية الإسبانية٬ مبررة ذلك بمحاربة تهريب البشر والتأكد من أن أفراد الأسرة هم فعلا من أسرة واحدة٬ بعد أن بلغ إلى علمها تهريب أطفال قسرا إلى مليلية من طرف بعض الأسر والادعاء بأنهم أبناؤها.