كما كان متوقعا، أصدرت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قرار الطرد في حق إمام أحد المساجد بأكادير بعد تورطه في فضيحة جنسية هزت المنطقة. الإمام المذكور كان يشتغل وقت فراغه كراق شرعي بمنزل يكتريه قرب المسجد، حيث كانت النساء تتردد عليه باستمرار، ليتبين فيما بعد أنه كان يمارس الفساد من حين لآخر مع بعضهن. الفضيحة تفجر بعدما تقدم ولي أمر فتاة بشكاية لوكيل الملك يتهم فيها الفقيه المذكور بافتضاض بكارة ابنته والتسبب لها في حمل غير شرعي.