كبور يغادر البادية، ويصبح الزبير، والشعيبية تودع المشاهدين ومعوضتها التي ستحمل في رمضان إسم سلوى هي نرجس الحلاق، الهدف هو الخروج من الفضاء البدوي الذي ميز الكبسولة الأكثر شهرة في التلفزيون المغربي خلال رمضان والالتحاق هاته المرة بمشاكل المدينة وحياتها اليومية مع الحفاظ عل ينبرة حسد الفد الساخرة واللاذعة التي تميز مقاربته الذكية والمختلفة تماما عن قاربة الكوميديين المغاربة الآخرين لموضوعه الفني. الموعد مضروب مع سلوى والزبير مباشرة بعد أذان المغرب على دوزيم ودنيا بوطازوت تبدو الخاسرة الأكبر في رمضان المقبل بعد أن كانت الوجه الأكثر استهلاكا في رمضان الفارط، دون نسيان سلسلة أخرى هي "كبور والحبيب" التي سيلتقي بها المشهد المغربي في الشهر الفضيل أيضا مع المتميز الجميل حسن الفد